Story cover for 𝑴𝒚 𝑯𝒆𝒍𝒍 𝒇𝒍𝒐𝒘𝒆𝒓 by r7_nov
𝑴𝒚 𝑯𝒆𝒍𝒍 𝒇𝒍𝒐𝒘𝒆𝒓
  • WpView
    Reads 724
  • WpVote
    Votes 44
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 724
  • WpVote
    Votes 44
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Apr 07, 2024
Mature
1 new part
على مدى ثلاث سنواتٍ كاملة، عاش ستيفن جونسون على صوت رصاصة واحدة...
الرصاصة التي اخترقت قلبه قبل أن تستقر في جسد الفتاة التي أحبّها.
منذ تلك الليلة السوداء وهو يحتفل بطريقته الخاصة:
دماءٌ تُسكَت بها الأصوات، انتقامٌ يسدُّ الفراغ، وخمرٌ لا يغسل شيئًا سوى الذنوب التي تتكاثر كلما حاول نسيانها.

كل يوم، كان يعود إلى قبرها.
كان يظن أنّه يقترب من الحقيقة...الحقيقة التي دفنته معها.
ولكن الحقيقة كانت تقترب منه هو.

ماذا يحدث حين تعود الميتة من الموت؟
حين تقف أمامه من جديد... في وضح النهار... دون أن تكون هلوسة؟
وحين يكتشف أنّها لم تعد إيميليا ويلسون
بل إيميليا أنطونوف... زوجة أخيه الذي هرب من عائلتهم قبل سنوات؟

منذ رحيلها تغيّر هو...
تحوّل إلى «فولكوف»؛ الاسم الذي ترتعد منه المدينة بأكملها.
ومنذ عودتها تغيّرت هي...
صارت لغزًا يحمل خاتمًا على إصبعها ونارًا في عينيه.

لكن سؤالًا واحدًا يطارد ستيفن:
كيف لامرأةٍ رأى قلبها يتوقّف بين ذراعيه... أن تعود إليه حيّة؟
وزوجة لأخيه الوحيد؟!

وهل كانت زهرته يومًا ما ملكه...
أم أنّها كانت وقود جحيمه منذ البداية؟
وهل سيبتلعهم هذا الجحيم معًا... أم سيقودهما نحو حقيقة لم يكن يجب أن تُكشف؟

رومانسية - غموض - مافيا - إثارة - دراما...
عالمٌ لا شيء فيه كما يبدو، ولا عودة تأتي بلا ثمن.
All Rights Reserved
Sign up to add 𝑴𝒚 𝑯𝒆𝒍𝒍 𝒇𝒍𝒐𝒘𝒆𝒓 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
كورفيليا by Celia-223
11 parts Ongoing Mature
في عالمٍ يُدار بالقوة، حيث الرصاص لغة التفاهم الوحيدة، والخيانات تُرتكب قبل أن يُنطق بالوعود، كانت تعلم أن النجاة ليست سوى مهارة مكتسبة، وأن الثقة رفاهية لا يملكها سوى الحمقى. لم يكن لها مكان في حكايات العشق، ولا وقت للمشاعر التي لا تقي من رصاصةٍ في الظلام. لكنه كان هناك، كظلٍّ يرافقها رغمًا عنها، كقدرٍ مُعلق فوق رأسها لا تستطيع تفاديه. لم يكن مجرد رجلٍ في حياتها، بل كان الخطر عينه، الرجل الذي تسبق سمعته خطواته، والذي لا يبتسم إلا حين تسقط خصومه أرضًا. أرادت أن تبقى بعيدة، لكنه كان يعرف كيف يسحبها إلى دائرته، كيف يجعلها جزءًا من لعبته التي لا تعرف الرحمة. بين مطارداتٍ لا تهدأ، وأسرارٍ تنكشف كحلقات نار تحاصرها، تجد نفسها عالقة بين حدّين... حدّ الحب وحدّ الفناء. فهل كانت "قبلة سطحية" حقًا، أم أن تحت السطح يكمن العُمق الذي لا ينجو منه أحد؟ كان اسمها قبلة سطحية والان كمَا هي عليه .. تحذير ⚠️ || مصنّفة للبالغين لكونها تحملُ مشاهد نفسيّة ، ومشاهد دموية || إن لم يكُن تصنيفك المفضّل ، معكَ السّلامة .
Tangled Secret  by odesaa_
9 parts Ongoing Mature
ثلاث سنوات كاملة من "الزواج المثالي" في نظر العائلة والصحافة بينما في الحقيقة كانت ثلاث سنوات من غرف النوم المنفصلة والجدران الصامتة!.. هي الصحفية البارزة في مجلة "ڤوغ" الإيطالية أيقونة الذوق الرفيع صاحبة الحضور الطاغي، والقدرة الأسطورية على الحفاظ على هدوئها في أصعب المواقف!... لكن كل هذه القدرات تتبخر في اللحظة التي يتواجد فيها الرجل المسمى بزوجها!.. ذلك الرجل الذي لا تكفيه وسامته وثروته الفاحشة بل يمتلك أيضًا موهبة فريدة في استفزازها حتى الجنون!.. من التعليقات المزعجة التي يقذفها وسط اجتماعاتها المهمة إلى إخفاء كتبها المفضلة أو قهوتها الصباحية فقط ليستمتع بمشهدها وهي تشتعل غضبًا!.. وبعد ثلاث سنوات من الصبر المرهق، جاءت الكارثة بإعلان والد زوجها عن عطلة عائلية لمدة أسبوعين!.. أسبوعان كاملان تحت سقف واحد أمام عيون الإخوة المتطفلين والأهل الذين يراقبون كل حركة ودون رفاهية الغرف المنفصلة هذه المرة!... أسبوعان من فرص لا حصر لها ليتحوّل كل يوم إلى عرض حي بعنوان: "كيف تقتل نفسك ببطء بوجود زوج مزعج!.."
You may also like
Slide 1 of 9
رقص على حافة الهاوية cover
عناد لـ رُوح cover
in another life. cover
كورفيليا cover
قصر ميـسيــنا-Messina Castle cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
Tangled Secret  cover
قيثارة ديامنتس|| The Harp of Diamantis cover
LAROSE | War Of Spirits cover

رقص على حافة الهاوية

32 parts Complete

تصل "بياه" إلى شاطئ المُحيط لتقضي إجازتها الأخيرة قبل الجامعة مع والدها وزوجته وابنتها، لكنها تصل مُحملة بسرٍ يُثقل قلبها ولا تملك القدرة على البوح به. "بياه"، التي نشأت مع أمٍ أدمنت المخدرات، شقت طريقها بصعوبة لتُنهي دراستها الثانوية وتحصل على منحة تؤهلها لجامعة بنسلڤانيا، قبل أن تتغيّر حياتها بسبب السر الثقيل وتضطر لقضاء الصيف مع أبيها. لكن اللحظات الانتقالية يبدو أنها لا تتركها، لأن في شبه جزيرة بوليڤار ينتظرها "سامسون"، الفتى الغامض الذي تقع في حبه، ويساعدها على الخروج من جزيرتها، بينما هو آتٍ من ماضٍ يصعب تقبّله.