كانت الحياة هادئة، حيثُ يعيشُ الجميع بشكلٍ جميلٍ مُتواضع ودافئ، حتى جاء ذلك اليوم حين إختفت القلادة. القلادة التي كانت مجرّد زينة للناظر، والأساس للقطيع. ومع إختفاءها ظهرت العديد من المخلوقات، تلاحمت ببعضها البعض و إختّل توازن العالم! - - - «أنا سكايلر إيليثيا والتون. إن لم أسترجع القلادة، فلا وجود لي بالقطيع.» «نحن، كاسيوس لودر وجوناس إدوارد جونسون، بصفتنا من القطيع، فالواحد للجميع، والجميع للقطيع.»All Rights Reserved
1 part