المقاطعة 17
  • LECTURAS 57
  • Votos 12
  • Partes 6
  • LECTURAS 57
  • Votos 12
  • Partes 6
Continúa, Has publicado abr 09, 2024
في عالم متصل بشكل غير مسبوق بالتكنولوجيا والاتصالات العالمية، حيث أصبحت الحياة اليومية تعتمد على الإنترنت، الهواتف الذكية، ووسائل التواصل الاجتماعي، يجد الناس أنفسهم في مواجهة قرار غير متوقع: عزل بلدهم عن العالم. هذا الكتاب يستعرض اللحظة التي تقرر فيها دولة ما، بسبب الأزمات السياسية والاجتماعية والاقتصادية المتفاقمة، أن تتخلى عن النظام الديمقراطي الذي ساد لعقود وتنتقل إلى حكم ملكي مطلق، وتفرض حظرًا على جميع الأجهزة الإلكترونية وتقطع الاتصال مع الخارج.

هذه القصة تقع في بلد كان يوماً ما مثالاً للديمقراطية الحديثة، لكن مع تصاعد التحديات الداخلية، من الفساد إلى الأزمات الاقتصادية، أصبح الانتقال إلى نظام ملكي يبدو هو السبيل الوحيد لضمان استقرار البلاد، وفقًا لقادة الوطن الجدد. في خضم هذه التحولات الجذرية، تجد شخصية الرواية الرئيسية نفسها وسط صراع داخلي وخارجي، بين قبول الواقع الجديد وبين محاولة كشف ما وراء هذا التغيير المفاجئ.

الكتاب يتناول قضية الحرية، الرقابة، والتغيرات السياسية التي قد تحدث في أي مجتمع يواجه تهديدات من الداخل والخارج. يتطرق إلى العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا، وكيف يمكن لهذه التقنية أن تصبح سلاحًا ذا حدين؛ سلاحًا لتحقيق التقدم أو أداة للقمع والتحكم.
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir المقاطعة 17 a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#46algeria
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس de RoseAmin
37 Partes Continúa
المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»
كريات الدم السمراء  de zhalalshrefe
55 Partes Continúa
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس cover
قلوب مُتمزقه cover
عقدة الذيب  cover
خلخال الغجر  cover
لهيب الشر  cover
مقبرة الأحياء  cover
كريات الدم السمراء  cover
أرض الخناجر  cover
السمراء وصاحب العكازة cover
هوس العيون cover

«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس

37 Partes Continúa

المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»