لوكنت اعلم أنك ستاتي لبقيت انتظرك هناك دهراً فقط لاجل احتضان عيناك وروحك . قصتي معك كانت غريبه بدأت بشجار وانتهت بقبلة الوداع على أمل اللقاء مرة اخرئ لكن القدر انهئ الحكاية بطريقت ة الخاصة ولازلتُ أتسال هل هناك لقاء بعد ام أني رحلتي الفردية بدأت ..... هي جميلة لكنها عفوية بطريقة تجعلك في حيرة كيف تعبر عن حبك لها ميساء تلك الفتاة المدللة التي تحب عائلتها كثيراً تبلغ من العمر سبعة وعشرون عاماً فكاهية ومرحة بدأت تلك القصة في سن الطفولة عند تلك الباحة الصغية تركض وتلهو وتلعب مع صديقاتها لتقابل حب حياتها التي لم تكن تدرك بعد معنى ذلك الشعور والى اين سينتهي بها المطاف بعد ذلكAll Rights Reserved