Story cover for نقمة إلكترا | الانتقام  by LUNA_DIABLA
نقمة إلكترا | الانتقام
  • WpView
    Reads 51,295
  • WpVote
    Votes 3,224
  • WpPart
    Parts 39
  • WpView
    Reads 51,295
  • WpVote
    Votes 3,224
  • WpPart
    Parts 39
Ongoing, First published Apr 13, 2024
" كأنك آلهة يونانية "

" عفوا لم افهم " 

" الا يقولون ان الالهات اليونانية القديمة رمز للجمال؟  لذلك كل ما أراه جميل أنسبه  للألهات اليونانية "

 " أحببت جرأتك "

" ليست جرأة أنا أقدس الجمال و كإحترام له على الأقل الاعتراف " 

" هل تعرفين الصدفة الجميلة " 

" أنا يوناني أيتها الثعلبة"

*****

*لا مشكلة لدي ان يكون الماضي سيء وحاضري مليئ بالتعب لكنني خائفة خائفة من أن يكون الماضي فقط تمهيد لما ينتظرني بالغد*

*****
الرواية مكتملة لكنها قيد التعديل

نزلت : 13/04/2024
انتهت :26/11/2024
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add نقمة إلكترا | الانتقام to your library and receive updates
or
#871revenge
Content Guidelines
You may also like
Silk shackles | أغلال الحرير  by Angelica_Orlando
26 parts Ongoing Mature
الذاكرة ليست شاهدًا نزيهًا. هي تنحاز... تتلوّن... وتكذب. كلما أقنعتُ نفسي بالشفاء، كان الماضي يزحف نحوي كخيط حريرٍ خانق، يلتف حول عنقي ببطء، بملمسٍ ناعم... ونيّة قاتلة. أعرف هذا الصوت... تلك اللمسة... وأعرف هذا الخوف الذي يطوقني كعاشق لا يقبل بالرحيل. لكنني نسيت. أو ربما... اخترت أن أصدق أنني نسيت. فالزمن لا يمشي إلى الأمام دائمًا. أحيانًا يعود بنا إلى الوراء، إلى غرفة مغلقة... إلى شرارة بدأت بنظرة... إلى اسمٍ لا يجوز أن يُنطق. هناك، في المسافة الموحشة بين وهم الطمأنينة وجنون الحقيقة، تتكشف الوجوه، تتساقط الأقنعة، وتُعاد كتابة الحكاية... لا كما عشناها، بل كما صاغها عقلٌ يبحث عن النجاة. أعرف أن عليّ أن أكرهه... لكنني لا أستطيع. كل محاولة للمقاومة تُثقلني بالذنب، وكأنني أنا الخائنة. هو من جرحني، لكنه أيضًا من منحني لحظات دفء وسط العاصفة. أبرر له، أتمسك به، وأخشى فقدانه. لماذا أشتاق لمن سلب حريتي؟ ربما لأنني رأيت العالم بعينيه، وبدونه، يبدو كل شيء غريبًا... باردًا... بلا ملامح. أنا...؟ أنا ظلّ لذاكرة مشوّهة... أم كذبة اتفق الجميع على تصديقها؟ أم ضحية اختارت قاتلها، وأعطت للخوف اسمًا آخر... الحب. --- 📖 رواية نفسية درامية، عن الحب والتلاعب والنجاة من الداخل. --- ⚠️ تحذير: هذه الرواية تحتوي على مشاهد نفسية
سـيّـدُ الخِـيـمـيّـاء by Aruuna_
36 parts Ongoing
[ Dark Romance ] «أرى انعكاسكِ في كل معادلة... في كل صيغة أكتبها.» «جعلتني أفقد السيطرة على قوانين الكيميـاء عندما اقتربتِ.» أكتب هذه المعادلة الكيميائية على ورقة بيضاء، واضعًا كل ما أملكه من شغف وعقلانية بين الحروف، لكن عندما يتعلق الأمر بكِ، تتحول نظرياتي إلى فوضى، والحقائق إلى تخمينات لا تنتهي «أنتِ العنصر الذي لا أستطيع تفسيره أو اكتشاف طبيعته تاسيـلي» عندما تقعُ بحب رجل لا تعلم عنه أي شيء ، عندما يدرك ان من هام بها حُباً امرأة مافيا مُظلمة. مُقتطف : ظننتُك رجلاً عادياً أحببته بكل ما أملك من شغف ، لكنك لم تكُن كذلك .. رجلاً لُقّب بالخيـميائي الذي أتى ليحرق عالمـي " " لن ألعبَ بقلبِك، ربّما سأعبثُ بأوتـارِه وأتفاعلُ كسيّدِ الإكسيـر لكنّ ما سأقدّمُه لكَ كضمانٍ هو أنَّك ستطلُبُ جُرعاتٍ أكثر ما إن تتذوَّق المزيجَ بينَنا. ستغرقُ في سحـرِ ما أُمنحُك " "جيــون، لستُ الفتـاةَ التي تظنُّهـا " "ولستُ الرَّجُلَ الذي تظنّين، تاســيلـي." تصنيف الرواية: نفسي، شغف مستتر خلف العقلانية، رومانسية مظلمة و إنتقام . ملاحظة: الرواية تحتوي على مشاهد شديدة التأثير وتناقش قضايا نفسية معقدة، تُناسب أعمار 15 سنة فما فوق
المشنقة المخمليّة by _kozit_
6 parts Ongoing Mature
جُودِيثُ غَارفِيلدَ عَاشَت حَيَاةً قَاسِيَةً فِي أَطرَافِ المَدِينَةِ؛ مَعَ أُمٌّ مَرِيضَةٌ تُنهِكُهَا العِلَّةُ، وَأُختٌ مُستَهتِرَةٌ لَا تَعبَأُ بِشَيءٍ. وَبَرَغمِ كُلِّ ذَلِكَ، عَرَفَت كَيفَ تَنسُجُ لِنَفسِهَا سَلَامًا هَشًّا بَينَ فَوضَى الأَيَّامِ. إِلَى أَن جَاءَت تِلكَ اللّيلَةُ الَّتِي بَدَّلَت مَسَارَ كُلِّ شَيءٍ... سَيَّارَةٌ فَاخِرَةٌ شَقّت الظَّلَامَ، لِتَتَرَجَّلَ مِنهَا امرَأَةٌ أَنِيقَةٌ، تَدَّعِي أَنَّهَا عَائِلَتُهَا الحَقِيقِيَّةُ. لَم يَكُنِ اللِّقَاءُ دِرَامِيًّا كَمَا تَحكِي الرِّوَايَاتُ، بَل جَاءَ بَارِدًا و هَادِئًا، يَدعُو للرَيبة. هِيَ لَم تَكُن تَعلَمُ أَنَّ مَا اعتَقَدَتهُ خَلَاصًا، سَيَقُودُهَا إِلَى أَسوَأَ مَا يُمكِنُ أَن تُوَاجِهَهُ... لَيسَ القَصر المُخمَلِيَّ، وَلَا الحِكَايَات القَدِيمَةَ، بَل ذَلِكَ الشَّخص الَّذِي سَيَتَحَوَّلُ وُجُودُهُ إِلَى اخْتِبَارٍ لِكُلِّ مَا تُؤْمِنُ بِه. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بدأت في سنة 2025 [ قيد النشر]
احببتة صدفه  (بقلم نور ايمن ) by NourAyman17
71 parts Complete
ما قرات تعريف للحياة افضل من الصدف نعم الصدفه الحياة ما هي إلا صدف منها الجميل ومنها دون ذلك ولا نستطيع الحكم إلا بعد خوض ما بسطته الصدفة من حياه لقائهم كان صدفه جمعت بين النقيضين ليخوضوا معا رحله لا نعرف نهايتها رحلة كان الامان اساسها لجاءت إليه ليحميها وكان لها سد منيع ودرع حصين لم يخذلها دفاعاته ***************** أما هو وبعد ما خاضه في حياته وما عاناه من خذلان قرر الا يؤمن بالحب مرة أخري لتاتي هي وتنهي مأساته وتبدا بضخ الحياة بشريينه ليوقن معها أنه يستحق فرصه ثانيه ******************** حياتهم كانت لعب ولهو لم يحسبوا يوما لصدف الحياة تلك الصدف التي تزيل الأقنعة وتكشف حقيقة القلوب وان ما خفي كان اعظم ليبداوا معا في رحلة بدايتها التعرف علي أنفسهم *********************** هل لك أن تسمع خفقات قلبي واستغاثته احببتك لا عشقتك ولكنك كنت أصم وأعمي كفاية لتغفل عن ذلك ولكن أن اوان استيقاظك ان الاوان لقلبي أن يحيي من جديد وان تزال دموعي المنسابة من عيني كل ليله وشاهدها الوحيد هي وسادتي كفي بي ياحبيبي ايلاما كفي بك استراحة بروحي مشاعري *★★****************★**
You may also like
Slide 1 of 9
Silk shackles | أغلال الحرير  cover
Bad & Sexy || سَيئ وَ مُثير cover
مَلَاذِيْ cover
العهد الملطخ cover
سـيّـدُ الخِـيـمـيّـاء cover
حب ❤ بعد عداوة 👊 | (مكتملة ) cover
عشقت صغيرتي  cover
المشنقة المخمليّة cover
احببتة صدفه  (بقلم نور ايمن ) cover

Silk shackles | أغلال الحرير

26 parts Ongoing Mature

الذاكرة ليست شاهدًا نزيهًا. هي تنحاز... تتلوّن... وتكذب. كلما أقنعتُ نفسي بالشفاء، كان الماضي يزحف نحوي كخيط حريرٍ خانق، يلتف حول عنقي ببطء، بملمسٍ ناعم... ونيّة قاتلة. أعرف هذا الصوت... تلك اللمسة... وأعرف هذا الخوف الذي يطوقني كعاشق لا يقبل بالرحيل. لكنني نسيت. أو ربما... اخترت أن أصدق أنني نسيت. فالزمن لا يمشي إلى الأمام دائمًا. أحيانًا يعود بنا إلى الوراء، إلى غرفة مغلقة... إلى شرارة بدأت بنظرة... إلى اسمٍ لا يجوز أن يُنطق. هناك، في المسافة الموحشة بين وهم الطمأنينة وجنون الحقيقة، تتكشف الوجوه، تتساقط الأقنعة، وتُعاد كتابة الحكاية... لا كما عشناها، بل كما صاغها عقلٌ يبحث عن النجاة. أعرف أن عليّ أن أكرهه... لكنني لا أستطيع. كل محاولة للمقاومة تُثقلني بالذنب، وكأنني أنا الخائنة. هو من جرحني، لكنه أيضًا من منحني لحظات دفء وسط العاصفة. أبرر له، أتمسك به، وأخشى فقدانه. لماذا أشتاق لمن سلب حريتي؟ ربما لأنني رأيت العالم بعينيه، وبدونه، يبدو كل شيء غريبًا... باردًا... بلا ملامح. أنا...؟ أنا ظلّ لذاكرة مشوّهة... أم كذبة اتفق الجميع على تصديقها؟ أم ضحية اختارت قاتلها، وأعطت للخوف اسمًا آخر... الحب. --- 📖 رواية نفسية درامية، عن الحب والتلاعب والنجاة من الداخل. --- ⚠️ تحذير: هذه الرواية تحتوي على مشاهد نفسية