تفتحت عيناها على حبه... فارسها المغوار... بطل رواياتها...أحبته من حديث أبيها عنه.. عن بطولاته.. شجاعته... ذكائه.. قوته.. تعلقت بحكاياته.. تنتظر أخباره.. حتى كبرت على حبه و حب سيرته. حلمت برفقته.. تمنت رؤيته.. تتوقت للقائه و لكن حين حان لقاء سندريلا بأميرها كانت المفاجأة....... ندى.. " هي طيبةٌ كرذاذ المطر لا تؤذي أحدًا ، مِزاجيةٌ كالأطفال إذا فرحت بكت ، وإذا حزنت بكت ، عفويةٌ كالقاءِ السلام ، عاقِلةٌ كالأمهات ، تستطيع أن تغرقك وتنجيك في آنٍ واحد ، لديها القدرةُ على أن تجعلك تُقسِم أن الله لم يخلق إناثًا غيرَها... إنها ندى.All Rights Reserved