[تكملة للرواية من الفصل 19]
فتحت عيني...
و وجدت نفسي داخل رواية "صعود الابطال".
لكنني لم أتجسد كبطل الرواية بل مجرد شخصية ثانوية أو بالأحرى مجرد شرير ثانوي بها.
لكن أنا لا أهتم،سأعيش حياتي كما أريد.
أو هكذا كانت "خطتي"
كان معروفا ان خداع النبلاء وعيش الفتاة متنكره كفتى م نذ القدم انها جريمه ازدراء العائله الامبراطوريه وعقابها الاعدام
بينما كانت مجبره على هذا بذلت اقصى جهدها لانهاء هذه المهمه لاجل اخوانها في الميتم
لكن الان وبعد ان تم كشفها لماذا يبدو كما لو ان الجميع مندهش بدلا من الشعور بالازدراء، بل ويبدو ان الكثير سعيدين بهذا الخبر؟؟
___________________
لا تمس الواقع بصله
لا تدعم الشذوذ بأي شكل من الاشكال، ولا تمس المواضيع الدينيه، مجرد خيال
الروايه اجتهاد شخصي، وحقوقها تعود الي بشكل كامل، اي تشابه بالاحداث او الشخصيات هو مجرد صدفه
#1 في الخيال
#1 في التاريخية
#1 في اميره
#1 في عاطفه
#1 في تنكر
#1 في جميله
#1 في تبني
بدأت 2024/8/4