كتبدا احداث القصة ملي كيقرر السي محمد الشرقاوي ,واحد من اغنى رجال الاعمال فالمغرب انه يرجع للدرب الي تزاد فيه وعاش فيه طفولتو وشبابو ,فاشنو كيتسنا عائلة الشر قاوي وخصوصا السي محمد من بعد مفتح كتاب الماضي الي تسد شحال هادي
وسط الدرب,المعروف بدرب المساكين ,حي شعبي بامتياز ,كتواجد البطلة ديالنا فاتي بنت فالعشرينيات من عمرها ,بنت ضحوكية وشعبية وماعندهاش مع التصنع كلشي كيبغيها وسط من الدرب محبوبة بزااف ,فواش المجية ديال عائلة الشرقاوي لدربهم غادي تبدل حياة فاتي ولا لا هادشي الي غادي نكتاشفو جميعا
قراءة ممتعة
النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد.
هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين.
"ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها.
ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.