كتبدا احداث القصة ملي كيقرر السي محمد الشرقاوي ,واحد من اغنى رجال الاعمال فالمغرب انه يرجع للدرب الي تزاد فيه وعاش فيه طفولتو وشبابو ,فواش هاد المجية عادية ولا موراها سر غامض من الماضي .واشنو كيتسنا عائلة الشرقاوي وخصوصا السي محمد من بعد مفتح كتاب الماضي الي تسد شحال هادي .
وسط الدرب,المعروف بدرب المساكين ,حي شعبي بامتياز ,كتواجد البطلة ديالنا فاتي بنت فالعشرينيات من عمرها ,بنت ضحوكية وشعبية وماعندهاش مع التصنع كلشي كيبغيها وسط من الدرب محبوبة بزااف , لكن عندها جانب آخر الي قليل الي كيعرفو .فواش المجية ديال عائلة الشرقاوي لدربهم غادي تبدل حياة فاتي ولا لا هادشي الي غادي نكتاشفو جميع
قراءة ممتعة