مَالِكْ ♥︎ُ غُفْرَانْ
  • Reads 8
  • Votes 1
  • Parts 1
  • Reads 8
  • Votes 1
  • Parts 1
Ongoing, First published Apr 14
ولدت لتكون له 
لتكون نفسه 
لتكون هو في غيابه 
لتكون الوحش خلفه 
و الضعيفة امامه 
ولدت لتكون مِلكه ~له فقط
يعيش لأجلها و تعيش له 
نفس منها يكفي ليثير هيجان قلبه 
~~♡~~~~~~♥︎~~~~~~~♡~~
حين يكون لها
يكون نفسها 
ليكون ملجأها 
ليكون قوتها 
ولد ليكون مِلكها~ لها فقط
تعيش لأجلهِ و تحيا بنفسهْ
نظرةٌ منه كفيلة بجعلها تحلق فوق سماء أعينهْ



اول رواية ارجو الدعم ♥︎
All Rights Reserved
Sign up to add مَالِكْ ♥︎ُ غُفْرَانْ to your library and receive updates
or
#709طفولة
Content Guidelines
You may also like
القهار والكف الأسود by zainab_ali1
23 parts Ongoing
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد ( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة ) كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود صَاحِب الشُّرور والْغرور لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي هُويتْ ... مِن سِمهِ اِرْتوَيْت تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ... #اثارة#غموض#تشويق #بقلـم:زينب علي ♥️
You may also like
Slide 1 of 10
ياوليف الرُوح ياحلو الوصايف cover
جبران العشق cover
بحر ثائر بقلم آية العربي  cover
حين يرن الهاتف (مكتملة) cover
أسيرة المهيب  cover
القهار والكف الأسود cover
السمراء وصاحب العكازة cover
شظايا قلوب محترقة cover
🔹أنا لهاَ شَمس🔹 cover
أنتقام غضــب cover

ياوليف الرُوح ياحلو الوصايف

34 parts Complete

«لااستبيح أقتباسها إو نقلها » انستا ؛silm2x الكاتبه :شهد الراشد 🇸🇦.