قال: "إنه خياركِ" واقتربَ مني لدرجة أنّ شفاهنا كانت تتلامس تَقريبًا "إما أنّ تفعلين ما أقول، أو احصلي على وظيفةٍ أُخرى". وقفَ قلبي ساكنًا وأنا أُحدق في عَينيه العميقتين، الداكنتين، والخطيرتين ... في عالمٍ حيث دور المرأة الوحيد في الحياة هوَ الجلوس في المنزل وأن ت َبدو جَميلة، لِيلي مُصممة على النِضال مِن أجلِ حريتها. لكن هُناك مشكلة واحدة فقط؛ رجلٌ قويٌ يعترض طريقها. _______All Rights Reserved
1 part