جحيم زمزم.
  • Reads 1,832
  • Votes 93
  • Parts 11
  • Reads 1,832
  • Votes 93
  • Parts 11
Complete, First published Apr 15, 2024
................

بيوم جان محرم زمزم عمره 6 سنين
جانت اجواء محرم بالشارع ومواكب بكل مكان 
جان ابو زموم لازم ايدها 
زمزم صغيره كلش ماتكدر تشوف الموكب الي عبر من الشارع ف كالت ل ابوها يشيلها تشوف الموكب 

ف جانت اختها الي اكبر منها يمهم ف ابوها كلها زينب شيلي زمزم للرصيف الثاني تشوف الموكب ف شالتها وراحت للرصيف الثاني زمزم كامت تشوف الموكب والاجواء والطم 
جانت كلش حلوه 
من خلص الموكب وراح
زمزم شافت ابوها واكف رادت تركض اله اجت سياره و طايره!؟ 
 بقلم هـديـل الـ عـلـي.
All Rights Reserved
Sign up to add جحيم زمزم. to your library and receive updates
or
#6الحقيقي
Content Guidelines
You may also like
لهيب الانتقام by Maram606
28 parts Ongoing
''في احد زوايا بغداد، في بيـت يملـئُ الهدوء ولكن في بعض الاحيان هدوءه يثير الرعب، في احد غرف هذه البيت يسكنــهُ شخص قاسي لا يعرف معنى الرحمـه شرس للغايـه طاغي على قلبه الضلام منذ موت والدهُ وتدمر عائلته كامله بسبب طمع شخصً تسبب في تدميرها، وتدمير حياه شخصين مازالا صغارً ليضنا كل الضن أنَ ابواب الدُنيا قد غُلقت في وجههما ليذهبا في طريق سيئ جداً ادى الى تدمير حياتهما بل كامل ... قصه مختلفه عن القصص تتحدث هذه القصه عن شخصين عاشى حياةً صعبـه بعد ان كبرو قرر ذالك الشخص المخيف ان ينتقم اشد الانتقام لوالده... وكأنهُ "لفحـه لهيـبً من الانتقـام" تُرى كيـف سينتقـم ذالك الشخص؟؟ من الذي سيذهب ضحايا لجرائمهم؟ماذا سووف يحدث لفتاه بريئه تقع ضحيـهً لانتقامه ! هل سيقع بحبها ام لا؟؟ وهل هيه كذالك !!!!! دعونا ندخل انا وانتم في تفاصيل القصه ولنعلم كيف عاشوو، هذه القصه تسرد من قبل اهلي بغداد وبابل وتكتب بقلمي انا .. الكاتبه:𝑎𝑠_𝑎𝑙⚘ نكول 'بســـمہ آللهہ آلرحمـآن آلرحيمـہ' يلآ نبدأ
You may also like
Slide 1 of 10
فـي قبضة الأجرام  cover
احترقت بنار حُبك  cover
وصرتي لي دار ولو نجد عيّت  cover
لهيب الانتقام cover
غربيل العشگ  cover
دامك زرعتي الحب بداخلي ورد انا   ما ابي غيرك من الناس يسقيه  cover
ثأر الجحيم "الأصليه"  cover
ظــلام الـشامخ " الأصلية " cover
 Tired | L.K ✓ cover
في قُبضة الخولع "متوقفة"  cover

فـي قبضة الأجرام

20 parts Ongoing

#رواية _ حقيقية ‏ها أنا الآن ينتابني الندم الهائل بأني أسرفت، بالغت، تماديت كثيرًا في رفع أشياءٍ لا تستحق الصعود، وفي الإنتباه لأيام لا تستحق سوى النسيان.وحدي، دائمًا كنت وحدي في مواجهة الخوف والألم والإرتباك والحزن والصدمة والخيبة والإنكسار، في كل تلك الأشياء التي تنخر الروح، كنت وحدي.يعتقد الناس أنهم سيكونون سعداء إن ذهبوا لمكان آخر، لكن هذا لا يحدث، فأينما ذهبت ستأخذ نفسك معك.ايتها الاحزان لا داعي للتدافع قفي بل طابور انا هنا لن اذهب الى اي مكان ♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎ 2024/2/1