ولله الحمـِد هذي روايتي الثانية وآتمنى اننا نعيش اللحظات نفس روايتي الأولى ومثل ما وعدتكم رجعت برواية تلامـِس القلوب ماعندي أي شيء لأوصف الرواية ادخلوا وانبهروا بأنفسكم الكـَاتبة: نـَجد آل جسـّار✍🏻🇸🇦All Rights Reserved
50 parts