في مدينه فقط كانت تقل ما يقال عنها جنه مليئه بالاشجار و شعبها متحابين تجمعوا علي حب بعضهم و لكن يحكهم حاكم قاسي لكن لا ننكر انه من صنع هذه الجنه و لديه ولدان لكن هذا الجنه الآن هي نار و أشجار محروقه صوت بكاء اطفال و صراخ سيدات و اصوات السيوف تتخبط في بعضها معلنا عن قرب نهايه الحرب و لكن من بعيد هناك شخص يبتسم بنصر ___________________________________All Rights Reserved