^الزَمَنْ ضِدي T^
  • Reads 60
  • Votes 15
  • Parts 5
  • Reads 60
  • Votes 15
  • Parts 5
Ongoing, First published Apr 16
في مدينه فقط كانت تقل ما يقال عنها جنه مليئه بالاشجار و شعبها متحابين تجمعوا علي حب بعضهم و لكن يحكهم حاكم قاسي لكن لا ننكر انه من صنع هذه الجنه و لديه ولدان لكن هذا الجنه الآن هي نار و أشجار محروقه صوت بكاء اطفال و صراخ  سيدات و اصوات السيوف تتخبط في بعضها معلنا عن قرب نهايه الحرب  و لكن من بعيد هناك شخص يبتسم بنصر
___________________________________
All Rights Reserved
Sign up to add ^الزَمَنْ ضِدي T^ to your library and receive updates
or
#250jongkook
Content Guidelines
You may also like
القهار والكف الأسود by zainab_ali1
22 parts Ongoing
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد ( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة ) كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود صَاحِب الشُّرور والْغرور لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي هُويتْ ... مِن سِمهِ اِرْتوَيْت تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ... #اثارة#غموض#تشويق #بقلـم:زينب علي ♥️
You may also like
Slide 1 of 10
ياوليف الرُوح ياحلو الوصايف cover
جبران العشق cover
حين يرن الهاتف  (مكتملة) cover
بحر ثائر بقلم آية العربي  cover
أسيرة المهيب  cover
شظايا قلوب محترقة cover
القهار والكف الأسود cover
🔹أنا لهاَ شَمس🔹 cover
السمراء وصاحب العكازة cover
ولد الباشا "الثَمن" cover

ياوليف الرُوح ياحلو الوصايف

34 parts Complete

«لااستبيح أقتباسها إو نقلها » انستا ؛silm2x الكاتبه :شهد الراشد 🇸🇦.