هناك عينان كاعيون الفهد الاسود تجلس تتابع ذالك الغزال الشارد باستمرار يتأمل الفرصه المناسبه للانقضاض عليها فهل ستقع ببراثنه أما ستستطيع الفرار منه والملاذ بحياتها والنجأه من عشق محتم ستقع به . غزال ... لم يكن يليق بها اسم أكثر منه. رحمي... اسمه له الكثير من صفات الرحمه وهو كذالك لكن الخارج لا يظهر مدا رحمه قلبه مع احبائه .