قصتي مع التحرر والدياثة
اسمي (يوسف ) عمري ٤٠ سنة وزوجتي (ريتا) ٣٦ سنة من عائلة متدينة .
تزوجنا عن حب وعلاقة جميله وكل شي بيننا جميل وكنت الاحظ ع زوجتي بعض الأمور كالغنج ونظرة الرجال إليها والعلاقات ع الفون والنت .
إلى أن مسكتها تتكلم مع رجل ولاحظت كسها مبلول وكله سوائل وغارقة في الشهوة .
انصدمت ولم تستطع ان تقول اي شي ثم اعترفت انها كانت تمارس الجنس الخلفي قبل الزواج ولعدة مرات حتى اعتادت ع ماء الرجال .
من هنا كانت البداية فشعرت بشي غريب بداخلي شي جميل ومغري ومثير بحيث أشعر بالاثارة والنشوة وقضيبي ينتصب بقوة كبيرة وكانت زوجتي تلاحظ ذلك فتفركه وتلعب به وتفتح كسها لكي انيكها وتصرح :
ديوث نيجني
ديوث شوگ كسي
ديوث املأ كسي بِالمني
وكنت أشعر بالسعادة العارمة والراحة النفسية .
إلى أن جاء ذلك اليوم واحضرت شابا أصغر منها بثلاث سنين لينيكها في كسها .
فدخلت معه غرفة النوم واصبحت تتأوه وتتنفس وانا اسمع صرخاتها واهاتها ونشوتها لحين ما قذف في كسها .
ثم خرج منها .
دخلت عليها وجدتها مسترخية وكسها مليء بِالمني فقمت بلحس كسها وشربت حليبها وحليب الشاب ونكتها في كسها وكان قضيبي كالحجر
فعندها عرفت بأني ديوث واستمتع بالدياثة .
اذا هنالك ديوث او متحرر فليراسلني
انا من العراق _ النجف