رواية غوثهم يا صبر ايوب الجزءالثاني
  • Reads 451,312
  • Votes 11,588
  • Parts 82
  • Reads 451,312
  • Votes 11,588
  • Parts 82
Ongoing, First published Apr 17
3 new parts
الجزء الثاني من رواية غوثهم يا صبر ايوب للكاتبة المصرية شمس محمد بكري
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add رواية غوثهم يا صبر ايوب الجزءالثاني to your library and receive updates
or
#4ايوب
Content Guidelines
You may also like
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
26 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
إنه من وحي الواقع  بقلم الكاتبة منة أحمد فؤاد by MennaAhmed993
13 parts Ongoing
في البدايه قد يظن البعض أنني أكتب لأجل التسليه فقط ولكن عليك عزيزي القارئ أن تعلم أنك سوف تقرأ شيئًا مفيدا فيه الحكمه والعبره والمخزى ꧁وصف الروايه ꧂ عندما يكون الأمر أشبه بالمستحيل تتدخل الأقدار وتجعله أكيد وتتغير الأحداث بلمح البصر والله يقدم ما فيه الخير وتصبح مغامره جميله ومشوقه لشابه متألقه في العقد العشريني من عمرها مع ذلك الغول الشبيه بالمغرور الذي يتصف بالجمود والهدوء المخيف والقلب الجميل والحب اللطيف الذي لايظهر إلا لحبيبته ومعشوقته التي يحبها ʚتتضمن روايتي أيضاًɞ روايتي تتحدث عن الجانب الأسري في بعض الأحيان والجانب الآخر عن حسن التصرف في المواقف الصعبه وكيفيه الخروج منها ويوجد جوانب أخري يوجد بها المرح والتشويق و الإثاره و الحكمه ꧁الخاتمه꧂ أتمني أن تنال روايتي إعجابكم وأشكركم لدعمكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وصلي اللهم وسلم علي سيدنا محمد وعلي آله وصحبه أجمعين
قاتلتي ومعشوقتي  by SabreenAmer241
71 parts Ongoing
نظرت جميلة بضيق الي نيرة التي تقف أمام المرآة وهي تنهي اللمسات الأخيرة من تنكرها الجديد لتقول بنبرة حانقة : -مصره برضو تقتليه اجابتها نيرة بهدوء أقرب للبرود بدون ان تلتفت لها : -انا لو معملتش كده غيري هيعمل وجلال يفتح ليا محاضرة انا في غنى عنها فأنا اجيب ليه لنفسي وجع الدماغ ما اخلص انا وخلاص نظرت إلى شكلها نظرة اخيرة أصبحت مختلفة تماما برغم ان عينيها العسلية لا تزال كما هي لكنها غيرت قليلا في شكل شعرها البنى لتضيف له بعض الخصلات الشقراء بينما ملامحها تغيرت 180 درجة : -من النهارده انا نورين حامد الرائد نورين حامد امسكت ذالك الملف الذي يتضمن كل المعلومات عن المطلوب منها قتله لتقرأ اسمه بصوت مسموع دون أن تهتم بصورته: -اممم دكتور احمد كامل ظهران دكتور مختص بالأورام السرطانية نظرت إلى صورته ثم هتفت بغموض مخيف: -ضحيتي الجديدة الأفكار والأحداث من تأليفي وممنوع الاقتباس بدون إذن مني او حتى تقليدها الجزء الأول : قاتلتي ومعشوقتي الجزء الثاني : سفاحين الوكر بقلمي Sabreen
You may also like
Slide 1 of 10
حارة اللحام. cover
HIM & I cover
وصرتي لي دار ولو نجد عيّت  cover
إنه من وحي الواقع  بقلم الكاتبة منة أحمد فؤاد cover
في الماضي cover
رواية غوثهم يا صبر ايوب الجزءالثاني cover
رحًلَتٌيَ مًعٌ آلَتٌمًريَض «مكتملة»  cover
قاتلتي ومعشوقتي  cover
ذهاب و عودة 395(عودة المجني)  cover
حبر علي الأوراق "والتقينا صدفه"  cover

حارة اللحام.

26 parts Ongoing

تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت