هي كانت حربا مضرية من نوع آخر.... حين ساءت الأحوال ونبست المقل بما يتوارى بين جدران الفؤاد قبل أن يتحرك اللسان....هو رفع راية النصر موقعا في نهاية صفقة الحب الناجحة... أما هي فرفعت راية الوفاء أعلى قلعة الهوى التي شيدتها... كانت خطيئته المثالية وكان القانون الذي ارتمت بين أحضانه.....All Rights Reserved