مِاذا لِو هَربتُ الىٰ سَيديِ ومِولايِ أبا عَبد الله الحُسَين وأفنَيتُ عُمرِي فِي خَدمةَ ألـ مُحَمِد ؟ شَابُاً شِيعَياً عَراقيُاً جَنوبياً مَهدوياً مُحَب لـ مُحَمِد وال مُحَمِد، غَني لا تهمةُ ثَروتهُ ، أبَ صَارم وقَاسيِ الكُل يَهابهُ لاتَوجد فَي قلبَهُ أيةُ رحَمة يجِبر أبنهُ علىٰ الهَرب ، أمُ مُحَبة لوَلدهَا كَيف سَيكُون حَالهُا يا تُرىٰ ؟ عَائلة معروفة وايضاً مُتشَدَدة ، كَيف سَيتخلصَ ذالكَ الشابَ من قَساوةَ وعَذابِ والدهُ ؟ هل سَيخَضعَ لعذابَ والدهُ؟ أم يهَربُ ؟ كَيف سَيحَصلُ علىٰ محَبوبتهُ ؟ هَل سَينجحَ ؟ أمَ يَفشَل؟ كُل الأتجاهات تؤَدي الىٰ سَيِد الشُهداء وأخية أبَي الفضَل العَباس ،،. زينب الـ حامد الكاتبة زَينب ألـ حَامِد الكاتبة نَبأ ألـ عَلي بدأت ٢٠٢٤/٤/١٨ يوم الخميس