إستيقظت في جسد فتاة تحتضر بنفس إسمها بعد أن توسلت الإله بأن يجعلها تلتقي بشخصيتها المفضلة جنرال الحرب ! إستطاعت كسب تعاطف الجميع .. الخادمات ، الأطباء ، بل و حتى الجواسيس ! لقد ساعدها الجميع بالإقتراب من حبها و تشجيعها ؛ بل قاموا بالتغطية على أخطائها . في الجانب الآخر ، جنرال الحرب الذي لا يعرف سوى ساحة المعركة ، تورط مع فتاة هشة وحساسة للغاية في زواج مرتب . لكنه وبشكل مفاجئ أصبح مريضاً بهوسه بها بل لم يسمح بأي شخص بالنظر إليها أو لمسها . كانت هي سعيدة بنظرة عينيه التي تنظر اليها فقط .. لكن يبدو أنني نسيت شيئاً ما .. اوه .. لقد نسيت إخباره بأنني سأموت !! {🚫 من تأليفي الخاص و لا أحلل السرقة أو الإقتباس 🚫}All Rights Reserved