يستمعُ لـ خبر وفاة والديهُ بعُمر السادّسه هَل الدُنيِا قاسيه امّ هاذه الاقدار ؟
يرمونه اعمامه وجدّه بـ الميتم بحجه انهم لا يستطيعون الاهِتمّام به ! ..
يتقدم بهُ العمر ويكبر بذالك الطفل البارد صاحّب النِظراتُ الثاقبه وعقدةُ الحاجبيين الغاضبه
ذالك الطفل الباكّيِ الشاكّيِ ..
يكبر على صدمات الطفوله وكِدمات جسّده اللامُنتهيه
يُريد منْ يِحتضنه يُريِد من يُحسسه ب الحُب وحنان الوالدين ، هل هاذا صعبٌ على البشر !
امّ آن البشر شياطين على هيئه بشر ؟
~
روايتي الاولى اتمنى من اعماق قلبي ان تنَال اعجابكم 🤎🤎🤎. الكأتبه : عييـنٌ .