" بَينِي وبَين عَتمَة ظَلَامِي وإِشرَاقِي .. وَجَدتُكِ أنتِ " " تَوَقّف.!! لَا تَلتَفِت لِرُوحٍ أَهلَكَها الظَّلَام، سَتُصبِح مِن سَاكِنِيه " " رُونيِ .. اِعذرنِي فَغِيَابِي لِأَجل مَصلَحَتِك لَا بأسَ بِذَلِكَ فَسَأَعُودُ ذَاتَ يَوم .. " أَنتَظِر ࢪُجُوعَكِ لُؤلُؤَتِي، سَأَنتَظِركِ لِآخِر العُمر " " بَينِي وبَينكِ لَم يَعُد النّبِيذُ يُسكِرنِي كَمَا فَعَلَت خُمرِيّتَاكِ لُؤلُؤَتِي " " اِخرَسِي.!! لِمَاذَا؟! .. مُشَاهَدَةُ هَذِه الشِفَاهِ بِدُونِ اِلتِهَامِها كَخِنجَر مَسمُومَ بِنَكهَة العَسَل " " لَا تُبعِدنِي عَن هُنا أَرجُوك.!!! لَا تَخَافِي، حُضنِي لَكِ اَيَا حُورِيّتِي ذَاتَ الشِفَاهِ الخَمرِية " " اِقتَرِبي .. لِمَاذَا .. سَأَلتَهِمكِ .. " ♡ــــــ٭ــــــــ٭ـــــــــ٭ـــــــــــ٭ــــــــــ٭ـــــــــــ٭ـــــــــــــ٭ــــــ♡ «رُون وَ لُؤْلُؤَة» ، سَنَرَى أَينَ نِهَايَة هَذِه المُغَلفّة الرِوَائِيّة لِلحُب أَشكَال وَأنوَاع مُختَلِف فِيهَا بِمَا يُميّزُه مَاذَا إِذَا عَن حُبٍ يَفتَرس البَطَلَين؟ مَاذَا عَن رُوحَينِ تُنَازِعَان بَعضَهُما اِشتِيَاقاً تَحتَ مَعَالِم بَارِدَة؟ هَذِه الرِوَاية ذَاتَ مَعانٍ كَثِيرَة لِمَن يُجِيدُ تَحلِيل مَابَين السّطُورAll Rights Reserved