هُناكَ عدّةٌ طرُقٍ لِـ التّعبِير عنِ الحبّ ، كَانتِ بِـ النّسبةِ اليهِ كلّ شيءٍ ، فَـ هِيَ جزءٌ منهُ لا يستطِيعُ التّخلِي عنهُ بِـ سهولةٍ.
كانتِ كَ سِتارٍ يُغطِي عُيوبَهُ التِّي تُغرِقهُ ، و كانَ منَ المُستَحِيل فِي نَظَر هِ اِخبارُها عَن حقيقَتِه ، خوفًا من كُرهِهَا لهُ.
فِي قَلب رُومَا، تَختبِئ الأسْرار بَين الحُّبِ والكَراهِية. فَالِيريُو، رجلٌ تطَارده أشبَاحُ ماضِيه، يجدُ نفسَه مُمَزقًا بين اِنتقامٍ لا يَرحم و تعلّق لم يمُت أبدًا.
الرِواية من صنعي، و لا اقبلُ التَقليد بأيِّ شكلٍ من الأشكَال.
| الرواية الأولى من سِلسلة كُواورِي دِي مَافِيا |All Rights Reserved