إن كنت تعتقد أنك ستنجو بفعلتك فأنت مخطئ، هُنا اللعبة بقوانيني حتى تنتهي من لُعبتِها ولكَ حرية الأختيار.... إن حييت لُعبة مَغمورة المصدر، كَيف أتت و ما غايتها،استخفوا بها في البداية ولكن انقلب السحر على الساحر فأصبح كل من يريد الخروج منها تُرَدعه، هل هذه اللُعبة تُمهد لإنتقام عسير أم إنها مُخترعة لسببِ ما لا يعرفهُ سو ى صاحبُها؟ وصَل صاحب اللُعبة لغايتِه، فهو أخيرًا انتقم لإبنته، أيعقل أنه حان الوقت إذًا ليكشف عن هويته... لكن كيف؟ هل سيخبرهم أنه بات أيامً ولياليٍ يفكر ما كان ذنب هذه المسكينة، كانت آلامه اشبه بثُقب في قلبه يتعمق فيه كل ليلة، طيف ابنته لا يفارقه وهي تزوره يوميًا في أحلامه لتُعزز ضعفه و تخبره: بابا أنا معملتش حاجة، أنا بس كنت عايزه اهرب 13/4/2024All Rights Reserved