الحياه ليست عادله معي،كل شئ سيء،و ابي و قطيعي الذي كنت اظن انهم معي،اصبحوا ضدي، اصبحوا ضدي لانني وجدت رفيقي،الرجُـل المقدر لي،حينها لم أري في عيناي ابي سوا الاحتقار و الشفقة،جعلتني نظراته أشعر بـ اني اخترت مسخ أو هجين !!! لهذا و بدون اي تفكير هربت معه، و يا حسرتاه، لقد قُــتِــل! المرئ احيانًا يعتقد انه يمكنه الهروب من قدره، ولكنه ليس سوا تفكير غبي! ابنتي كل ما لدي، اعتقدت دائمًا انني لن يكون لي رفيق بعد الان لكن... ذلك الشعور عندما أراه،و تلك الأصوات التي تظل تصرخ بـ "رَفِـيـق" هل حقاً سوف يكون لي رفيق اخر؟؟ رفيق الفرصه الثانيه؟؟ تنويه: الرواية تصنيفها نفسي كل حقوق الرواية محفوظة لي، و كلها من افكاري و خيالي اذا تشابهت مع افكار اخرى فهي محض صدفة