سأقول بأنني غير مهتمِ بهَ
لكنني ساكتبَُ عنهُ قصائد...
سامِح حنيني ان أتاك وازعجكَ
او مر في اذنيكَ صوتِي المرتبكَ
اخفيت أشواقي وتفضح نضراتي
والدَربُ خان خطاي حين مررت بكَ
بالأمس قلبي فراقك قد نوى
ان لاتعود دروبنا او تشتبك
واليوم قلبي من حنينه قد طغى،
انتَ الذي من همسة اغويتني
وفي طريقِ المخادعة امشيّتنِي
وك ذبت حقاً بعدما افيتنِي
أما عَلِمة عيناكَ إنني أحبُها
كَما كْل مَعشوقِ عَليم بعاشق
ألمِ تَرَ عَيني وَهي تسرُق نَضرةٌ
إلَيها عَلى خوفِ بِعبرة وامِق
أراني سَأبدي حُبهَ متعرِضاً
وإن لم أكن في الحُبِ مِنهُ بواقِ .