Story cover for Summer in Colares by cxucll
Summer in Colares
  • WpView
    Reads 3,132
  • WpVote
    Votes 50
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 3,132
  • WpVote
    Votes 50
  • WpPart
    Parts 1
Complete, First published Apr 22, 2024
Mature
يجلس على مقعد اسمنتي ملتصق في الجانب الآخر من سور الفناء، يشرب عصير البرتقال في كأس زجاجي ضخم يتخلله ثلج مجروش، جعل عبدالاله يبتلع عطشاً عند رؤيته، لا يستطيع رؤية وجه الشاب حتى اقترب منه، كان مشابهاً للحلم الذي رآه البارحة، الكورة، صوت الأمواج الصاخبة، الفتى بين الصخرتين، العينين الخضراء، الخدين المتوردة
All Rights Reserved
Sign up to add Summer in Colares to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
عمياء by tasnivaa
32 parts Complete
اشتدا المطر يتساقط علي زجاج السياره يتحرك بينما كانت المساحات تعمل بلا توقف لتحسين الرؤية المحدودة اظلمت السماء لتصبح اكثر قتامه عما قبل مسك عجله القياده بيدين ثابتتين يدقق بالطريق حيث كانت الرؤيه محدوده بسبب كثافت المطر ازاح خصلات شعره من علي عينيه اغلق عينيه يستمتع بصوت المطر و صوت الإطارات الملامسة للطريق المبتل كان بـ السياره الجو ملئ بالهدوء و الترقب ضغط علي البنزين ليزيد من سرعه السياره تزحلقت السياره فالته من يده منعطفه خارج الطريق ممسك عجله القياده بسرعه محاوله السيطره عليها اندفع صوت الفرامل الصاغب مع ارتفاع ضربات قلب " آسر " في لحظه غير متوقعه ظهرت فتاه بالطريق لم تتمكن السياره من التوقف بسبب الأرض المبتله ارتفع جسد الفتاه للاعلي مع صرخه مكتومه ممزوجه بصوت الفرامل الحاد قبل أن تسقط علي الأرض بعنف هدأ صوت المحرك تدريجيأ و عم المكان صمت ثقيل لا يكسره سوا صوت المطر المستمر الروايه السادسه
|ـــــــ غرناطةـــــــ| by TheOcean19
21 parts Ongoing
آبياتٌ من الشعر سكنته، أخذت بنفسه و سلبته، خمار الحشمة يتداعي عنها، و يال لحسنها من آبيات، كشفت عن خصلاتها مرحًا، و أخذت من الكأس مستساغًا ، شربت من التوت تتراشق حلاوته على لسانها، و يال لقلبه المتلاعب تحت سهيانها. عصمته و ثباته إرتخت، جموده، هيبته، كانت زيفًا، هو يتداعى، أنفاسه سلبت منه. رمش بنظراته هائمًا، و تحت نظراتها بات ساهيًا، بات باديا على وجهها لمسات من التفاجؤ و الحياء. لابد و أنها ظنته شخص من أهلها فأعطت له أذن الدخول دون أن تدري. أعين الزيتون الشامي سرقته، نظرت لعينه و سلبته، كالسنين العريقة التي يعايشها شجر الزيتون، نظراتٌ حكيمة زاهية، حملت في لمعتها وعيًا و علمًا هاج بثباته و أثقل له أنفاسه. و كذات العسل في عيناه، عسلٌ حجازي أصيل، داكن اللون، و حلو الطعم، لكنه حمل لمساتٍ من الحدة و نيرانٌ مشتعلة أجاد أخفاها خلف أقنعة البرود التي يتلبسها على وجهه. كان وسيم الوجه، و حسن المحيا، طويل القامة، و ضخم البنية، و خلف رداء الفخر و الرقي الذي يرتديه رأت فارسًا غاضبًا خاض معاركًا و خرج منها غاضبًا مسلوب العواطف. و في عيناه رأى حسنها و جمالها، و ياله من حسنٍ في وجهها، يسكن النفس و يسرق من القلب سهوات، و ما عسى اللسان يظل ساكنًا دون أن يقص على حسنها أبياتٌ من الشعر تخرج فصيحة من عبرات لسان
You may also like
Slide 1 of 8
رغم كل شيئ gay cover
الباب الأخير: the final door cover
ألم cover
◇ بظل الغياب ◇ cover
عمياء cover
يا زهرة في أرضي cover
|ـــــــ غرناطةـــــــ| cover
حب بالغصب  cover

رغم كل شيئ gay

32 parts Complete

مع حلول كل ليلة من ليالي الصيف، مع تلك النسمات المنعشة القادمة من البحر، و كل رشفة من كأس الليموناضة، يزداد أملا و شوقا و حماسا للقائه، هو لا يعرف من هو بعد، لكنه واثق من أن قلبه يعرفه جيدا