كان دائما هادئا وعبقري كجده الاكبر باعتراف كامل المملكه لديه قوه كبيره برغم من سنه الصغير ولكن يشاء القدر ان يتم ارساله للحرب بعد انتهاء حفل بلوغه سن الرشد مباشرة وفي احلك لياليه كانت تؤنسه ذكريات طفولته مع رفيقته الوحيده و وجود معلمه العزيز الذي تولى تربيته مع ابنه كذلك...ولكن نتيجه لما مر به وذاقه ان يصبح طاغيه كان الحل الاخير والوحيد لينجو في ارض المعركه ومن غدر الخائنين حوله♡♡ تستمر المعارك والمصاعب في طريقه فماذا ستكون النهايه؟؟ فوز وخساره الاثنان فرصهم متعادله🌪🌪 ان يعود كالسابق لهو امرا محبب لمعشوقته ولكنها ستقاصي الكثير في هذا السبيل💙⚔️