"اَعيدي ما سَرقتيه حَالًا" حينَ حاصرها في زاويةٍ عمياء بَعيدةٌ عَن الكاميراتِ المَزروعةِ في القَصرِ الملكي حالما سَرقت إحدى مُجوهراتِ العائلةِ الثمينة كان ضوءُ البَدر هو المُبدِدُ لظلامِ المُحيط حولهُما بِبراءةٍ كاذِبة مَدت إليه كَفها التي تَحمِل العِقد لَكنها صُدمت حين اِنحنى لِيوازي مُستواها مُردِفٍ "قَلبي يا إمرأة قلبي وَ ليس العِقد" تَنبيه!! الرواية نزلت سابقًا و تَم أرشفتها أي أن هذا ليس تنزيلها الأول.. - حينَ يُقسم أمام صَديقهِ القِس أنهُ لَن يَقع في الحُب لِأنه لا يتوافقُ مع مُعتقداتِه كونهُ ضابِط ذو مَكانةٍ مَرموقةِ وَ مُعتقداتٍ راسِخة مُستقيم وَ مُتزِن عاطِفًا ثُم وَ فجأةً في ذاتِ الليلة يَقع في حُب لِصةٍ مُدمنةٍ لِلاحتيال ألقى القَبض عليها لأنها تجرأت وَ سَرقتهُ مِن مُعتقداته بِرصاصة واحدة فقط فما المَصيرُ الذي سَيلتوي لِيجمع بين قَدريهما مَعًا!! - جَميعُ الحقوق تَعود لي كَكاتِبة. - "رَصاصةٌ واحِدة يا اريا واحِدة وَ سينتهي أمرنا معًا" -
5 parts