Story cover for خطايا لم ارتكبها "لهيام صقر" by haiamsaker
خطايا لم ارتكبها "لهيام صقر"
  • WpView
    Reads 375
  • WpVote
    Votes 20
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 375
  • WpVote
    Votes 20
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Apr 23, 2024
"جروح قلبها ما زالت تنزف، وجوه من الماضي تحوم حولها كأنفاس لا تفارقها، تطاردها في كل لحظة، تبحث عبثًا عن الجاني الذي ترك ندوبًا لا تندمل. كانت تظن أن الزمن قد طوى صفحته، إلى أن باغتها ما لم يكن في الحسبان... "

"البدايه الثامن و العشرون من أغسطس"
All Rights Reserved
Sign up to add خطايا لم ارتكبها "لهيام صقر" to your library and receive updates
or
#70نور
Content Guidelines
You may also like
ضلال المافيا  by user30609255
6 parts Ongoing Mature
غرفةٌ ضيقةٌ على ضوء المصباح الخافت، صوت موسيقى بعيدة يتلاشى خلف جدران الجرح. إيف تقف أمام رايان، عيناها تلمعان بخطٍ من الحيرة، لا تدري أنها قد أشعلت شيئًا لا يطفأ بداخله. إيف (بصوت مرتعش لكن حازم) "رايان... أظن أنّه الأفضل أن ننهي هذا. أريد الانفصال عنك." صمتٌ قصير. يمرّ نفَسٌ طويل عبر صدر رايان، ثم تملّكه شيء من الغضب البارد. لم تكن الكلمات مجرد إعلانٍ لها - كانت شرارةٌ أشعلتها دون قصد. رايان يقترب فجأة، قبضته على معصمها قوية، يسحبها حتى تصطدم بظهرها بالحائط. تحت ضوء المصباح يبقى وجهه جامدًا كالصخر، وعيناه لم تفارقا وجهها. رايان (بهدوءٍ مهيبٍ يخفي انفجارًا داخليًا): "تجرَأِي على قول ذلك ثانية..." بيدٍ واحدة يضغط على فكها وباليد الأخرى يخرج المسدس - حركة سريعة وحاسمة صدى الأدرينالين في الغرفة. إيف ترتجف، تنظر إلى السلاح ثم إلى عينه، وتدرك للمرة الأولى عمق النار التي أيقظتها رايان (بحدةٍ قاتلة، كصوت يمزق حبلًا): "تجرَأِي على قول ذلك ثانية، وستشهد الأرض على سقوط جثتي بعد جثمانك." موقفت الكلمات معلقةً في الهواء، كلٌ منها كسهمٍ موجهٍ إلى قلب الاخر . ثم، بعد لحظةٍ من الصمت المشحون، يسحب رايان المسدس ببطء ويضعه بعيدًا عن رأسها، لا يتركها بل يضغط بجبهته على جبينها للحظةٍ قصيرة لمسةُ سيطرةٍ وخوفٍ وحزن
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر by MariamSaad887
12 parts Complete
ركعت أمام قدميه خانعة تهتف بصوتها الباكي في رجاء يكسوه الجزع: _ أبوس ايدك سامحني يا ريان، عارفة اني غلطت وكان المفروض أعرفك من الاول، أرجوك ماتعرفش حد ما كان جوابه سوى أن ظل على حاله صلدا يرمقها بمعالم قاسية متجهمة، لم يرق لحالها وهي ملاكه الصغير التي ما استطاع أبدا تركها تذرف عبرة واحدة! بل كان دوما لها خير جناح خاصة بعد وفاة والدها قبل عام، ابتعد خطوتين للوراء ما ان ظن كونها ستقبل قدميه في حين يتحدث بنبرة غاضبة يؤنبها: _ علطول كنتي تقوليلي انك بتحبيني وانك مش هتتخلي عني ثم رفع بضعة أوراق يمسكها بيننا هادرا بزجر: _ هو ده الحب اللي كنتي بتحبيهولي يا ست رهف؟! أعرف حقيقة انك لقيطة من برة؟! أخذت عبراتها بالانهمار بلا انقطاع في حين تشعر بأنها عاجزة مكبلة لا تقو على النظر إليه، تشعر بالخطر يحلق حولها وقد أحست بتكرار المشهد من جديد حيث يقوم بفضحها كمن قبله، وفي ذات الوقت تتجنب نظراته الحادة وهي تشعر بالخزي بسبب كتمانها للأمر عن حبيب قلبها الذي سكن بربوعه دون أخذ الإذن حتى! فضلا عن تذكرها للحقيقة التي باتت كالعلقم في حياتها وليست بملك يدها لازالتها! فقط كل ما استطاعت القيام به هو أن تقف من جديد وأطرافها مزلزلة من شدة الخوف حيث تردف من بين نشيجها قائلة بتألم: _ انا آسفة أوي، عارفة اني غلطت ف حقك وكان لازم
قسوة عاشق ... بقلم ميمونه الحمد.... by ShaimaaGonna
56 parts Complete
لقد أحبها بجنون حب غير طبيعي قلبه يكاد يموت غيرة ..لأجلها يغار عليها من نفسه فكيف يكون من الأخرين طوال فترة زواجهم كان يقتلها حبا وغيرة هي ايضا أحبته حبا ليس له حدود على الرغم أنها كانت تنزعج من غيرته الا انها تعذر قلبه العاشق ولكن هل يكون هناك حب دون ثقة فما بين الثقة والحب صلة وثيقة فالحب ثقة والثقة حب وهو انتهى حبه وقسا قلبه عند اول منعطف في حياتهم اتهمها بأقبح شيء ممكن أن يحدث لها اتهمها بالخيانة ولم يسمع ولم يفهم ضربها حبسها اهانها وتزوج عليها وقلبه لم يطاوع طلاقها ابقاها في منزله اربع سنوات وانجب من زوجته الثانية طفلان ولكن يبدو أن الافاعي وله قتلت ذاك القلب حتى طلقها بعد أن قضى معها ليلة انسته وانستها كل المأسي وكن في الصبا طلقها وطردها وفي أحشائها طفلة صامدة طفلة مقاتلة وعنيدة على الرغم من الام امها الا انها تعلقت بها وولدت دون اب دون عائلة فقط هي وأمها ولكن هل تنتهي القصة هنا فالابنة كالسيف في ظهر أمها وستنتقم القصة بين الحاضر والماضي بين قصة أمها وقصتها كان والدها عاشق ولكنه قاسي وهي ستكون مثله ستمثل العشق على فريستها بعدما علمت بقصة أمها التي عاشتها طوال السنوات الماضية قررت الانتقام ووضعت الفريسة وبقي عليها فقط التنفيذ جميع الحقوق محفوظه للكاتبه.. ميمونه الحمد...
العشق المر *مرارة العشق* مكتمله ✔ by RoRo521
32 parts Complete Mature
عاشق ..متيم..اسد جريح يعاني من عذاب عشقآ يرديه قتيلا كل يوم عشقا حوله الئ وحش غاضب ذهب اليها محملا بشوق فوق شوقه وعشقا جامح رغم غضبه العارم منها الا انه فقط يريد رؤيه عينيها ..استنشاق عبيرها..دفنها في احضانه حتئ اخر دقيقه له في الحياة صفع الباب بشدة جاعلآ اياها تنتفض رعبآ تزدرء ريقها بخوف لادراكها انه يقف عند الباب خلفها لا تستطيع الالتفات من شدة خوفها لاحظ ارتجاف جسدها وخوفها لعن تحت انفاسه ينظر لظهرها شعر بقلبه يريد التمرد والخروج من بين اضلعه ليركض اليها ويعانقها بشدة اغمض عينيه بقوة كي يستعيد غضبه الذي بدأ بتلاشي فور رؤيتها توجه نحوها وامسك كتفيها وادارها بعنف نحوه فالتقت عيناه العسليتان بعيناها التي بالون البندق نظر الي ابنه خالها التي تقف جانبا تنظر له جاحضه عيناها بصدمه من رؤيته ثم ارجع نظره نحوها وصرخ بوجهها بغضب ماللعنه التي سمعتها انك خطبتي لمن خطبتي اجيبي تجاهل نظرات الخوف وتجمع الدموع في عينيها وصرخ مرة اخرئ من العاهر ابن العاهرة الذي خطبتي اليه اجيبي واللعنه عليكي
You may also like
Slide 1 of 10
عشق على وتر الإنتقام [ مـكـتملة ]  cover
ضلال المافيا  cover
متعج�رف ملكني cover
اجبرتنى على عشقها cover
ملك للزعيم cover
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر cover
يمن آلُِ سلُِطُآن  cover
وقعت في قبضته (مكتملة)  cover
قسوة عاشق ... بقلم ميمونه الحمد.... cover
العشق المر *مرارة العشق* مكتمله ✔ cover

عشق على وتر الإنتقام [ مـكـتملة ]

44 parts Complete

لم يوقفها وهى تطعنه بسكينها لم يحرك يده حركة واحدة كى يدافع عن نفسه تركها تطعنه كيفما تشاء فـ الألم الذى يشعر به الأن ليس شيئ أمام الألم الذى بقلبه بعدما طعنته طفلته وحبيبته لا يصدق أنها من فعلت هذا كان يتوقع الموت على يد أى أحد غيرها هى من كانت دائماً سبب حياته الأن أصبحت سبب موته !! سقط على ركبته بألم ف لم يقوى جسده على تحمل طعنات أكثر، رفع وجهه بضعف ينظر لها وعينه اللامعة بالدموع تسئلها شئ واحد فقط - لماذا فعلتى هذا بى؟!