ما الحلُّ معَ هذه العائِلة التي تأبىٰ التغيُّر، ما لي لا أرىٰ مِنهُم مدحًا مُحفزًا ولا صدقة في كلامهم، أخالني أحيانًا بأنني لا يجب علي أن أكون معهم لست مثلهم! غاضبٌ مِن كُل ما يفعلونه، أين كان عقلُ والدي حين أستمر بهذا الزواج المدمّر، أين عقلُ والدتي وهي لا تحرك ساكنًا على عجنهية والدي، و أخواني من أين ابدأ لأصف غطرستهم وقناعتهم بأنهم لا مثيل لهم في المعمورة.. كريه المنظر بينهم، يترقبون زلة النِعلِ مني لينالوا بسهامهم المخبوءة في جعابهم، ما ذنبي ولوني لا يشبههم ما ذنبي وشخصي مختلف عنهم ما ذنبي لأني لَّمْ أتوفّق للتخصص الذي حلموا به..All Rights Reserved