Story cover for دخلت بيت الزولديك  by mkse772010
دخلت بيت الزولديك
  • WpView
    Reads 1,015
  • WpVote
    Votes 30
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 1,015
  • WpVote
    Votes 30
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Apr 25, 2024
قصه تتحدث عن فتاه صغيره اضطرت لان تعيش مع عائله الزولديك. ترى ماذا سيحدث لها؟ وكيف سيعاملونها؟!
All Rights Reserved
Sign up to add دخلت بيت الزولديك to your library and receive updates
or
#51كيلوا
Content Guidelines
You may also like
" رُفَقَاءُ دَرَّبَ. " by NON_612
52 parts Ongoing
" نمشي في دروبنا سواءً كنا وحيدين أم مع صحبة، و أنا اؤمن أن الصداقة تضيف حياة للحياة، فـ إِختيَار الصحبة يترتبُ عليه إِختيَارُ شكل أيامك، الصحبة الصالحة التى تنسىٰ لياليك و أحزانك معهم ولا تتذكر من كل نقم حياتك أي شئ سوا نعمة وجودهم فقط، فـ الصداقة قصة حب لن يفهمها العشاق، لكن لا شئ يعلو فوق حب الاصدقاء. و في هذا الجزء من روايتي، سنرى الصداقة الحقيقية، أصدقاء عزموا إلا يعيشوا حياتهم مثل البقية لـتمر أيامهم و يندموا على لحظاتهم، فقرروا كسر كل الحدود و تخطي كل ما هو ممنوع فقط لـيُضيفُون طعمً لـ أيامهم غير مهتمين لأي عقوبات و قد كان مبدأهم في الحياة : " العقوبات مؤقتة أما الذكريات ف دائمة ". للتهور عدة معانى، لكن أبطالنا لخصوا كل معانيه في تصرفاتهم، ربما لم تكن كل تصرفاتهم صحيحة لكن بالتأكيد كانت نابعة عن الرغبة في الانفراض و العيش بـ حرية، كسروا كل القيود و تخطوا كل الحدود فقط لـ يثبتوا لـ أنفسهم أن لا قوانين تعلو فوقهم، قرروا عدم العيش في هذه الدنيا بهدوء و أن يضيفوا الصخب و الحياة لـ حياتهم. هُنا لا معنى للهدوء، و سنرى أقصى مراحل الصخب في حياتهم." *تنويه* ( الجزء الثاني من رواية "في الغُربة"، و لكن يمكن قراءته منفصلاً لـعدم وجود ترابط كبير يؤثر علي الأحداث ) بداية : 20/9/2024 ☝🏻
You may also like
Slide 1 of 10
اسكوبار "ساعة الصفر" cover
أسد مشكى "ما بعد الجلاء " cover
حمامة بغداد  cover
مغامرات عائلية  cover
حُـب مَجـنون cover
 مرسى الدم|  Harbor of Blood cover
هوس علوي  cover
" رُفَقَاءُ دَرَّبَ. " cover
  هوس المُهيب  cover
عمامة وطن cover

اسكوبار "ساعة الصفر"

33 parts Ongoing

بعض الاماكن يرفض الضوء الدخول إليها ليحميـك من رؤيـة ما لا يجـب رؤيتـه لكن إن أصررت علـى الإنارة ستـرى ... وستنـدم ...