عشك الضابطه
  • Reads 15,242
  • Votes 480
  • Parts 18
  • Reads 15,242
  • Votes 480
  • Parts 18
Ongoing, First published Apr 25, 2024
عشك الضابطه

بقلم الكاتبه:-ريفان الدليمي


-تعديت من يمه همس... عيونج غربلتني

-عاينتله بصدمه... متزوج لا تحاول

-حبج امر من رب العالمين واني عبد مطيع

-صلي وتعال طيع امر رب العالمين

-صايم مصلي قارئ قران اذا تردين ازيدج واصير ايوب حوزه
واسكن الجامع

-شهكت... شجاك شدتحجي انته







ک الحرباء داهيه في الذكاء
نكديه في بعض الاوقات
حنونه دائما 
مثل عود الكبريت
سريعه الاشتعال
هي مثل جيش الاحتلال
مثل لغم موثوق
مثل قضيه اغتيال
هي شرسه
قويه وعنيده
وبداخلها
الف فكره وجدال
تجمعت بها كل الخصال
وجعلت للقوه عنوان
لهبت نار الانتقام في قلبها
وكان سلاحها كيدها
واثبت وصف سقراط بها: 
"امرأه مثل الشجره المسمومه التي يكون طاهرها جميلا٬
لكن الطيور تموت عندما تاكل منها" 

انتضروني بّـــ قصه جديده اسمها (عشك الضابطه) 

قصه مختلفه وبيها حماس هواي حته اني متحمسه الها
All Rights Reserved
Sign up to add عشك الضابطه to your library and receive updates
or
#26بنت
Content Guidelines
You may also like
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   by rwzi_1
46 parts Ongoing
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم
العقد الدامس by Saja_khalid8
24 parts Ongoing
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
76 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
You may also like
Slide 1 of 10
𝐁𝐄𝐋𝐋𝐀𝐃𝐎𝐍𝐍𝐀 cover
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   cover
العقد الدامس cover
Subject to me and my desires  cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
زوجة الاب ستختفي الآن cover
رواية ولاد تسعة  cover
بين الصدفة و القدر cover
على حافة الصمت cover
أحفاد الشيطان  cover

𝐁𝐄𝐋𝐋𝐀𝐃𝐎𝐍𝐍𝐀

12 parts Ongoing

كيف ستجعل صوتي يخرج؟ "الشخص الذي أرغب بسماع صوته أكثر من أي أحد... لا يفتح فمه." "لأن زوجتي دائمًا ما تجلس بصمت." تحرك إسكاليون بخطواتٍ ثقيلة، واقترب من بيلادونا التي كانت تجلس ساكنةً على السرير. أمسك بذقنها بلمسةٍ خشنة، رافعًا وجهها لينظر إلى عينيها المرتجفتين. "كيف أجعلكِ تتحدّثين؟" ركل لسانه داخل فمه، ثم أرخى قبضته واستدار مبتعدًا، كانت عيناها تتبعان عضلاته الخلفية الضخمة، بينما التقط ثوبًا سقط بإهمال على الأرض وارتداه. "...هيكاب." آه، لا... أغلقت بيلادونا عينيها بإحكام، يكسوها الإحباط. أتمنى أنه لم يسمعني... "همم؟" لقد سمعني..! أنا محكومٌ عليّ بالفشل. فقط اذهب... من فضلك، اذهب فحسب... استدار إسكاليون ببطء، وعيناه الداكنتان المتوهجتان مثبتتان عليها. "هل أصدرتِ صوتًا الآن؟" ارتفعت زوايا شفتيه بابتسامة خطيرة. **** "القديسة الأخيرة لأستانيا." "ابتسامة أستانيا." "لوحة أستانيا الحيّة."