
تشعُـر أحيانًـا أن هـناكَ من يشاركـها الـروح في هـذا الـعـالـم الكبيـر، تحزن حين تبكي، وتهدأ حين تنام، تظن أنها وحدها.. لكن الحقيقـة أبـعدُ مما تظنُّ تمـامًا، فمـاذا لـو كانـت الإجـابـة في ماضٍ لـم تُـخـبَـر بـه؟ أو اسمٍ لم يُـنطَـق أمـامـها؟ أو في قـدرٍ يُـسـاقُ بـهمـا.. إلى اللقـاء!All Rights Reserved