أوركيد
  • Reads 3,722
  • Votes 433
  • Parts 31
  • Reads 3,722
  • Votes 433
  • Parts 31
Complete, First published Apr 26, 2024
_ وماذا تعني "كايلا" إذًا يا صغيري رَكان ؟
= الحبيبة ..
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add أوركيد to your library and receive updates
or
#115إسلامي
Content Guidelines
You may also like
حِفنة مُختلين بِاسم جراحين ( مُكتملة)  by Ganaeesa_5657
24 parts Complete
أن سألتك الآن ما هي أساسيات الحياة ؟؟ بالتأكيد ستخبرني أنها الماء والهواء والطعام . حسنًا إجابتك صحيحة ومنطقية ولكن هُنا في تلك الحكاية سنضيف شئ آخر . الجنون !! نعم كما قرأت جنون !! جنون ليس إلى أبعد حدود العاقلين بل جنون خاص بالمُختلين ، وأن كنت لا تعرفهم ولا تعلم جنونهم أكمل القراءة لأنك حتمًا ستجد ما لا تتوقعه . وما خُفي كان أعظم هم أطباء ومنهم جراحون ولكن أيضًا مُختلون ، ستجد داخل تلك الحكاية الصابر و المُختل والعابث و سئ الحظ و البارد، و العاقل بالنسبة لهم ليس لنا بالطبع ، شخصيات مختلفة مُختلة ، منهم من جمعهم رابطة دم ومنهم من جمعهم رابطة صداقة ومنهم من جمعهم ذلك المعطف الأبيض الذي يرتدوا ، يوجد أختلاف بينهم نعم ! لكن كما جمعهم الجنون بأصدقائهم ! هل سيجمعهم مع توآم روحهم أم سيكون سبب لخسارته للأبد ؟؟ ماذا وإن أتى يوم ينقلب كل شئ رأس علي عقب ولن تستيطع إبقاء أي شئ كما السابق مع نكهة الجنون ؟؟ حسنًا ضع الواقع جانبًا لن نحتاجه الآن ، هيا بنا ندلف إلى ذلك العالم نرى ما الذي تحدثكم عنه كلماتي ونعلم إجابة ذلك السؤال هل للجنون فائدة أم سيكون سبب في ضياع كل شئ ؟؟ البداية ٢٠٢٤/١/١ النهاية ٢٠٢٤/٣/٢٤ رحلة موفقة عزيزي القارئ
صياد الظلام «ما قبل العاصفة» by ItsEnAm
26 parts Ongoing
في أعقاب عودته، كان يبدو وكأنه يجر خلفه سحابة من الدهشة والذهول، بينما تتسلل نظرات الحقد من كل زاوية، كيف له وقد غادر كملاك تقيًا ولطيفًا أن يعود على هذا النحو؟ وكيف له أن يجرؤ على العودة إلى هنا بعد فعلته؟ الصديق الذي كان يحمل في طياته السمة الطيبة أصبح الآن رمزًا للعداء ويحمل بين ثنايا قلبه القليل من الشفقة والماضي المبهم وهو الشاهد الوحيد على الحقيقة. بينما العدو بات يثير تساؤلات الماضي الغامض، هذا الماضي الذي لا يعرف أحد مرارته و قسوته سواه. ولكن كما قيل في أحدى الأمثال الشعبية "الكذب ملوش رجلين"،فإن الحقيقة ستطل يومًا ما شاءت الأقدار أم أبت. وكل ما علينا فعله هو الإنتظار بصبر،ف ها هو قد عاد من جديد ولكن استُبدلت رحمة قلبه بقسوة وكره، وهو يحيط نفسه بهالة من الغموض ليكمل مسيرة الانتقام بيدٍ ماهرة و بإسلوب لا يُفَك شفرته،سيُثبت براءة من يستحق، وسيكتشف آخرون أن حبال الإنتقام قد زينت أعناقهم، ونظرات الإتهام تضيق الخناق عليهم. وحينها سيبحث المفرّ عن مفرّ ينقذه. "اي تشابه بين روايتي و أي رواية أخرى فهو محض صدفة" • صياد الظلام «ما قبل العاصفة» • منة الله محمد
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
40 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
تضرب ولا تبالي by sarasaraats
76 parts Complete
المقدمة: وقفت الأخرى أمامه بجسد مرتجف ثم تأمل هو أرتعابها ورجفتها بعيناهِ، كلما ينظر إليها يشعر بشي لا يعرف ما هو أو بمعنى أصح شيء يجهله _بتبصي لتحت ليه؟! فركت كفيها بتوتر ثم بللت شفتيها مردفه بتلعثم: _هه.. أصل أنا عندي رهاب إجتماعي شل لسانه وتشنج وجههِ من إجابتها، فاردف بنبرةٍ لعوبة للأيقاع بها في شر أعمالها: _يا ترى إيه الرهاب دا؟! هو يعلم الإجابة جيدًا ويعلم من هو مريض بالرهاب ومن يصطنع المرض مثلها هكذا حدقت به برعب ثم أذدرات لعابها بصعوبة، متمتمة ببسمة بلهاء: _جرب! تشنج «جاسم» فقرر مجرايتها: _امم جرب، بس إزاي دا؟! _أصل عندي رهاب إجتماعي من نوع خاص _اوه قولتي من نوع خاص هز رأسه مرددًا كلماتها، منتشلًا هاتفة من على المكتب واضعه على إذنه، متمتم ببعض الكلمات مع الطرف الأخر دون أن تصل إليها، وهو يرمقها مرة تلو الأخرى ببسمة على ثغره، ودون سابق اندفع رجال الأمن داخل المكتب، فـأشار بسباته عليها صائحًا بزمجرة: _أرمو البـنـت ديه بــــرا حــالًا المقدمة: 25/5/2023 الفصل الاول: 1/6/2023 النهاية: بقلمي سارة عطا
المحتال  by MemoElgenedy
33 parts Complete
إحترس منطقة المحتالين!! في العالم النقيض للمدينة الفاضلة ما بين الظلام و النور، و القوة و الضعف، ما بين السماء و الارض، و ما فوق الارض و أسفلها، حيث الإسود و الأبيض، ما بين النظام و الفوضى، الحياة و المـ.وت، الشيء و لا شيء، الوجه و نقيضه، هنا حيث الوجهان للعملة الواحدة، في تلك النقطة من العالم يجتمع شبكة المحتالين....الوجه الاخر لعالم الفضيلة، حيث تسقط الأقنعة السامية، و يعلوا شعار الوجه في الظل اليد كالهواء هكذا يعيش المحتال..! بين الأزقة المظلمة، و الروائح العطنة بداية حدودها لافته باهته على بداية زقاق الظلام "احذر منطقة المحتالين" هنا تحديدًا تعيش عائلة المحتالين، شبكة عنكبوب منظمةو متفرعة في منطقة لا يجروء اي دخيل على وضع قدمه بها، عائلة تاريخها عميقاً جذورها ممتده أفرادها نشأوا كالأشباح ، أيديهم تسابق الرياح لا وجود بينهم للفوضى و الجهل، إنهم النقيض بما يوصمهم العالم من تشرد و خـ.راب، أنهم الوجهان للعملة في داخل العائلة بمركز الشبكة قانون يحكمها ترابط كالفولاذ يحميها و إن كنت ترغب في الانضمام للعائلة فأعلم أن الدخول لها بقدمك و الخروج منها محمول للقبر فالجـ.ثة الميـ.ته ليس لديها أسرار .. و في النهاية تأكد أنك لاتترك دليل خلفك ، فالظل لا أثر له......
You may also like
Slide 1 of 20
أنا في انتظارك «قيد الكتابة» cover
أول عيادة نفسية لـ الكائنات غير البشرية  cover
حِفنة مُختلين بِاسم جراحين ( مُكتملة)  cover
شوارب وردية cover
تُرَاب أمْشِير (مكتملة) cover
أنتَ طَوْقُ النَّجاةِ cover
قلب قاتل مجهول (الموسم الاول) cover
تشابُك أرواح cover
كلانا مريض نفسي  cover
صياد الظلام «ما قبل العاصفة» cover
برص على حافة الحب  cover
مُؤْنِسَتِي cover
هل سيزول كل هذا  cover
بما لا تشتهي السفن cover
الموروث نصل حاد cover
ما بين المعصية و التوبة  cover
تضرب ولا تبالي cover
ثلاثة جادون وأحمق cover
المحتال  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover

أنا في انتظارك «قيد الكتابة»

57 parts Ongoing

لطالما كانت حياتي سلسلة من الانتظار، كما لو أنني كنت أعيش في محطة قطار، أترقب وصول القطار الذي قد يحمل لي كل ما حلمت به. طوال سنوات عمري، كان هناك شخص واحد في ذهني، لا يغيب عن فكري، ولا يمر يوم دون أن أتمناه قربًا مني. كان اسمه سليم، الشاب الذي أحبه قلبي دون أن يعترف لي بهذا الحب، ولا أنظر إليه إلا من بعيد. منذ أن كنت طفلة صغيرة وأنا أراقب حركاته وصوته، حتى عندما لم يكن يدرك حتى وجودي. لم أكن أمل من رؤيته في مناسبات العائلة، وأتخيل أحيانًا أنني سأكون الزوجة التي يحتفل معها في يوم من الأيام. لكن تلك الأيام لم تأتِ كما كنت أتمنى. كبرت وأنا ما زلت أسير في درب من الأمل الذي لا ينتهي، وأعترف الآن أنني ضيعت الكثير من سنواتي في انتظار شيء لم يكن موجودًا سوى في خيالي. كنت أنتظر، أترقب، وأتمنى. ولكن هل كان الحب الذي حلمت به يومًا ليحقق لي السعادة، أم أنه كان مجرد وهم، وعد مستحيل؟