إلى ضحايا التكنولوجيا: تحياتي.
  • Reads 85
  • Votes 34
  • Parts 1
  • Reads 85
  • Votes 34
  • Parts 1
Ongoing, First published Apr 26, 2024
بدأت أنسى كيف كان البشر 
يتعاملون مع بعضهم البعض
  قبل قدوم الكمبيوتر، 
كانت الحياة أبطأ قليلاً،
فهل كانت أسعد قليلاً؟


-الغلاف مِن صُنع متجر لَومُوس
All Rights Reserved
Sign up to add إلى ضحايا التكنولوجيا: تحياتي. to your library and receive updates
or
#50تكنولوجيا
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
104 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
اسأل السارد المارد cover
جبران العشق cover
شظايا قلوب محترقة cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
𝐂𝐨𝐧𝐟𝐮𝐬𝐢𝐨𝐧 || تشوش  cover
🔹أنا لهاَ شَمس🔹 cover
ثأر الحب  cover
فضيحة في بوهيميا cover
الابن الاوسط المكروه لا يهتم لاحد cover
Endemion|| انديمين cover

اسأل السارد المارد

8 parts Ongoing

يحلق بساط سحري يخص السارد المارد يتجول حول عالم الأدب العربي، وها هو يعود مجددًا ومعه حلول مشاكلكم المتعلقة بكل ما ينتمي للسرد القصصي وأفرعه؛ ليزيل الغشاء عن الفهم محتسيًا كأس الفطنة الذي يتجرعه رويدًا رويدًا كما اعتدنا عليه. ربما تجدون هنا في ملتقانا أسئلة راودتكم من قبل وسبقكم أحدٌ بالسؤال عنها، أو تطرحون أسئلتكم بأنفسكم وترسلونها لنا بزجاجة طائرة. فهل لديكم أسئلة؟ أرسلوها لنا ليهبط المارد إليها متربعًا مجاوبًا على جميع الأسئلة بكل مودة وحب، وسيخط سطور أجوبتها هنا في كتابنا «اسأل السارد المارد».