𝑟𝑜𝑠𝑒 𝑜𝑓 𝑠ℎ𝑎𝑟𝑜𝑛
  • Reads 118
  • Votes 16
  • Parts 8
  • Reads 118
  • Votes 16
  • Parts 8
Ongoing, First published Apr 27, 2024
"عندما رأيتك لأول مرة عرفت أي نوع من النساء أنتي. أنك فتاة تبحث عن المتعة  أينما وجدت ؛ تبحثين عن الشراب والرجال والمخدرات" 
شعرت شارون ان علامات العنف والخشونة التي لاحظتها على أليرون في اول يوم واجهته فيه قد عادت اليه . ولكنها اليوم مستعدة لان تقاوم. 

أليرون باون
شارون رايد

بدأت 27/أبريل/2024

🔴 تنبيه  "لا احلل سرقة اي شيء من الرواية  واي تشابه في الرواية مع رواية اخرى  ما هو الى صدفة"
All Rights Reserved
Sign up to add 𝑟𝑜𝑠𝑒 𝑜𝑓 𝑠ℎ𝑎𝑟𝑜𝑛 to your library and receive updates
or
#889ذكريات
Content Guidelines
You may also like
My Refuge - مُتَنَفَّسِي by gvdgjknbg45
20 parts Ongoing
بين ألوان الشفق وأصوات الصمت، تتجلى قصة تحكي عن أرواح تائهة وقلوب مشتاقة، انغمس معي في عالم من الأسرار والمفاجآت، حيث تلتقي الأقدار وتتشابك الخيوط، وسط غموض يلف كل شيء بجاذبيته، دعني أأخذك بين يدي وأدخلك إلى عالمي الخاص، حيث تتنوع شخصيات الرواية بين القوة والضعف، بين الشجاعة والخوف، وتتلاقى مصائرهم في متاهات القدر، حيث يجتمع الحب بالخيانة، والأمل يتعارض مع اليأس. ستجول في شوارع مظلمة تعج بأسرار لا تُكشف إلا ببطء، وستواجه تحديات لا تنتهي، ولكن في كل زاوية تنتظرك لحظات من الجمال والتأمل، فستشعر بنبض الحياة بين كلمات الرواية، وسيحملك التشويق إلى عوالم لم تخطر على بال، حيث تكتشف أشياء جديدة عن نفسك وعن العالم من حولك. ولكن احترس، فالأحداث لن تتوقف عندها، والمفاجآت ستنتظرك في كل زاوية، استعد لرحلة مثيرة تحملك إلى عمق الإنسانية وتجعلك تتساءل عن أسرار الحياة ومعناها.... My Refuge - مُتَنَفَّسِي غيمة
You may also like
Slide 1 of 10
خُــطـىٰ.  cover
المتشرد  | hobo cover
The Nightmare | الكابوس cover
غراب مغترب cover
 DaRk SpoTS  cover
My Refuge - مُتَنَفَّسِي cover
Dark Romance +18 TK cover
PRESIDENT  cover
دفء cover
أسوار عالية cover

خُــطـىٰ.

13 parts Complete

--- لم أَتخيل يومًا أن أفعل هذا أو أن أَصل إلى هنا. ولكنني هنا الآن، وفعلت كل هذا دون أن يرف لي جفن، وغالبًا ما يراودني أحد الأسئلة المزعجة: هل أنا شِرير؟ أم هم من حكموا على أنفسهم بالدمار؟ تبدو دماؤهم لي كلوحة مُثيرة لعاطفتي، وجِراحهم تداوي جروحي التي وجدتها بفعل الزمن. في ذات الأيام، كنت أنا الضحية، وانقلبت الأيام رفقة الأدوار، وصاروا هم ضحايا لذتي. صدقًا، لا أعتقد أن هناك من يستطيع ردعي. سأتوقف عندما أريد. متى؟ لا أعلم. ربما هو جنون، أو ربما هو تعبير عن الألم الذي يعيشه كل منا. كل ضحية قد تتحول إلى جاني، وكل جاني قد يكون ضحية في عالمٍ يفتقر إلى الرحمة. في النهاية، نحن جميعًا سجناء لأفكارنا، نتنقل بين الألم والمتعة، نعيش في دوامة من الصراعات الداخلية. --- بدأت20/4/2023. أنتهت 22/6/2023.