البرد ، و الشارات التي حملها على صدره ، و أربعين ربيعاً لم يرى فيها والده ، كل تلك أمور أطالت طريق سفره .. لم يكن يود الرحيل فكل الطرق التي حاول سلكها على مر سنين حياته اعادته الى استنبول ، لم يكن يود الرحيل .. ليس الى بغداد على الأقل ..
Sign up to add المنتفق to your library and receive updates
or
البرد ، و الشارات التي حملها على صدره ، و أربعين ربيعاً لم يرى فيها والده ، كل تلك أمور أطالت طريق سفره .. لم يكن يود الرحيل فكل الطرق التي حاول سلكها على مر سنين حياته اعادته الى استنبول ، لم يكن يود الرحيل .. ليس الى بغداد على الأقل ..