حينَ تُسابِقُ كَستنائِيةُ الخصَالِ الرِياحْ ، تُنافِسُ نجْمَ الصَباحِ بابْتسامتِهاْ ، تابِعاً إياهاْ عَسَلِيُّ الأعْينْ ، راكِضاً خلْفهاْ غيرَ آبهٍ حَامِلاً زَهر الأُقْحُوانْ ، وخيوْط قِدرَيهما تحيْك لهمَا الكَثيرَ والكَثيْر .
بين بتلاتِ الأُقحوَانِ وكلماتِ الأُغنِياتْ ، تُكتَبُ قصتُك.
• تنويه بسيط : الشخصيات الواقعية المذكورة في هذه الرواية أُخذ منها فقط الاسم والصورة ، الشخصية الداخلية والاحداث فيها لا تمد الواقع ب أي صلة إنما استخدمت الشخصيات لتعزيز خيال القارئ وشكراً.