"في لحظة هدوء تملأها نسمات الليل الهادئة وبريق النجوم الساطعة، تتلاقى حكايا القلوب المشوشة في زوايا مظلمة من الحياة. هذه هي قصة حبٍّ تنمو تحت سماء الأحلام، حيث تلتقي أرواحٌ متشابكة بأوتار الأمل والشغف.
في عالمٍ مليءٍ بالتناقضات، يلتقي البطلان، بالصدفة، في لحظة لا تُنسى. يصادف الضوء عينيها اللامعتين في الزحام، وتُلامس ابتسامتها قلبه المتعب. لا يعرفان بعد أنّ هذه اللحظة ستغير مجرى حياتهما إلى الأبد.
وهكذا تبدأ رحلة العاطفة والشغف، حيث تتداخل الأحداث والتحديات، وتتقاطع المصائر بأسرارها وألغازها. بين مواجهة الصراعات الداخلية ومقاومة العواصف الخارجية، يتعلم البطلان أن الحب ليس مجرد شعور، بل هو قرار واختيار يتطلب الشجاعة والتضحية.
في طريقهما المليء بالمفاجآت والمغامرات، يكتشفان قوة الحب في تجاوز العقبات وتحقيق الأماني. فهل سيتغلبان على كل العوائق ويجدان سعادتهما الحقيقية في ظل القمر المضيء؟ أم ستبقى أحلامهما مدفونةً تحت سحابة من الشكوك والتساؤلات؟
تجري الأحداث كالأمواج في هذه الرواية الرومانسية، ترسم لوحات من العاطفة والإثارة، تأسر القلوب وتحملنا إلى عالم جديد مليء بالمشاعر الصادقة واللحظات الساحرة."
مجتمع يرى "التاء المربوطة"
عار وعورة..
والاعتداء عليها جريمة مبررة ، بلا ذنب
هي من تحمل وزره
لا يخشى سؤال الله من شهادة الزور
جعل من باطله حق .. تبريرًا
لأفعال الذكور
ألبس لظلمه رداءً ، أسماه الدين
نسّي أن الظلم تبعات موبقات
نهى عنه
.. مولى المؤمنين