سمراء جَميلة سوداء الاعين رَشيقة القَوام تَقع بين قَبضتي ذاك الوَحش عَديم الأحاسيس والمَشاعر لايهتم بِمشاعر الاخرين كُل الذي يُريدهُ ارضاء نفسهُ فَكيف تُخلص نَفسها مِن هَذا الوَحش؟All Rights Reserved
3 parts