عيناكِ مأمني وأماني وأُنس روحي..
  • Reads 4,688
  • Votes 124
  • Parts 36
  • Reads 4,688
  • Votes 124
  • Parts 36
Complete, First published Apr 29, 2024
الرواية تتحدث عن يوسف الذي يُسجن ويتهم ظلماً بسبب شهادة زور من صديقه، بعد خروجه من السجن يعلم أن حبيبته ليلى تُوفيت وينتقم لآجل ذلك ويتفاجئ بأن القاتل..!!
All Rights Reserved
Sign up to add عيناكِ مأمني وأماني وأُنس روحي.. to your library and receive updates
or
#26روايات
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
أديم ليل الهوى يا عذبة السُمر cover
فاتنةُ الحَي عَربيةٌ سمّراء طاهِرة أماري بِحُبها وأَتَغنى بذات الناعِساتِ cover
أنخذل وتزداد الجروح وبكرا يطيب الجرح وأنسى لياليه  cover
رغم البراءة والحضور الطفولي الله مخلي كيدها في عيونها cover
هي البرق يلي ينير ظلامي وانا الغُيوم يلي تخفى ضياء قمَرها cover
توأم ولكن أغراب في جامعة أمريكية cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
إنها مثل المافيا بمجرد دخولك ليس هناك مخرج cover
عشق أولاد الذوات cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

86 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.