" خُذنيِ إلىَ حُضنِكَ وَ رَبت عَلىَ ظَهري ِ أترُكنيِ أغفىَ، طاَلَ زَمَنٌ عَلىَ غَفياَنِ عَيني " " لِذاَ إن غَفَت عَينَكَ فيِ حُضني ِ فَلاَ عَينٌ غَفَت فيِهِ غَيرَكَ " ... ون شوت قصير (ألف كلمة) عن باكوغو و ميدوريا القصة شاذة و مو لكوبل كمان ما فيها لقطات ولا قرف مجرد مراهقين بمشاعر لبعض __________________ لو ما عجبك المحتوى، لا تبلغ و سوي سكب ٢٢/٠٥/٢٠٢٤All Rights Reserved