بتلات تتساقط أمام بوابة ثانويتي، ثانوية بطله !! -لمعان وبريق وتلوح بيديها عاليا- أعرف القصة؟ كلا، سمعته يقولها فاقتبستها في حياتي، حسنا.. أنا كاذبة.. لكن جميع الكُتّاب كاذبين، لستُ مخطئة في هذا. لطالما أعجبتني حكاية البطل والشرير.. تلك التي لا يفهم فيها الآخرون المنطق العام لهذين المصطلحين..! لذا، لحبي العامر لفلسفة الأبطال والأشرار، بدأت بالإعجاب بالعمل منذ فترة قصيرة، لكني لا أريد إفساد جماليته، لكني أصبحت جزءا منه، ما باليد حيلة، لنركز على ماهية الأحداث حولي!All Rights Reserved