كان يوما عاديا حيث تجلس بطلتنا على الاريكه تنتظر عوده زوجها بعد دقائق سمعت صوط الباب يفتح ركدة اليه وقفزه على خصره متشابكه القدمين قالت بهدوء وصوط مغري:اشتقت لك حبيبي سمع صوتها واصابه الجنون حيث رما حقيبته على الارض وبدا بتقبيلها لم يستغرق الوقت طويلا حتى صعد الى غرفتهما رما بها على السرير وخلع ثيابه وانقض عليه متعنف عنقيها سمع صوط انينها الذي كان يجعله اكثر عنفا ومحبه لتمزيق جسدها الصغير ثم قام بخلع ملابسها بسرعه وبداء بتقبيل ثديها ووضع علاماته عليه ثم نزل الى قدميها وقام بامتصاص مهبلها حتى تعالت اصوط انينها اسمك:كفى توقف انت تؤلمني جنغكوك:آه صغيرتي دعيني استمتع فانتي تجعلي ليلتنا اجمل بانينك بعد سماعه كلامته اشتعل الحماس بداخلها وانقلبت الادوار واصبحت هي التي تتحكم به نظرت الى شفيته وقبلته بعنف حتى جعلت الدماء تتخالط لعابهما ثم قوست ظهرها ونزلت الى قضيبه وبداة بامتصاصه وهو في عالم اخر عالم لايسكن به الا (اسمك)ثم امسكت قضيبه وادخلته الى انوثتها لجعل الامر يبدو اصعب ثم قام بقلبها على ظهريهاوادخل قضيبه بماخرتها مما جعلها تصرخ بصوط عالي بدء بدخاله واخراجه لم يكفي بهاذا فقط ادارها اليه ووضع قضيبه في فمها وبدأة بامتصاصه ويداها محاوطه خصره بيديها الصغيرتان ثم اخرجه من فمها ليضعه في مه
1 part