الزاوية العتيقة
  • Reads 14,942
  • Votes 1,427
  • Parts 8
  • Reads 14,942
  • Votes 1,427
  • Parts 8
Ongoing, First published May 01, 2024
1 new part
في عيد ميلادها، تلقت الكاتبة الشابة هدية مجانية غامضة، لتتحول حياتها المملة رأسًا على عقب في غضون ليلة واحدة فقط!

تحذير: الهدية المجانية قد تكون بوابة لعوالم أخرى تفوق خيالك، فكن حذرًا عزيزي القارئ.. أو ربما ستنال إعجابك؟ من يدري؟

قصة قصيرة
تصنيفها: مافيا/فانتازيا
All Rights Reserved
Sign up to add الزاوية العتيقة to your library and receive updates
or
#146romance
Content Guidelines
You may also like
العقد الدامس by Saja_khalid8
23 parts Ongoing
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
مَنْطِقي. by look_hottie
2 parts Ongoing
" أ يمكنني أن أقيم حرباً من أجل النظر في تلك العيون البريئة, ليسيشكا ؟" جعل أبيها يأت بها إلي ايطاليا ، لم يكن صدفة ، دخولها لجامعة بولونيا الإيطالية لم يكن صدفة و معرفتها بإكزاڤيير لم يكن أيضاً صدفة ، و حتماً مقابلتها لذلك الرجل الوقح في المقهي ، لم يكن صدفة. هي تؤمن بالصُدف و لكنه لا يفعل ، كل شئ عنده مخطط له.. جزءًا بجزء ، بطرق منطقية بحتة و كأن الحياة عنده مجرد بيادق يحاول أن يضعها في أماكنها ، و لكنها كانت كأي بيدق آخر لإتمام هذه اللعبة ، هذا ما كان يقنع به نفسه ، حتي رآها. الشطرنج و المنطق و هو ، ثلاثة أشياء لا يجب أن يفترقوا و كيف من الأساس أن يختلف هذا الإله الإغريقي مع المنطق أو حتي التفكير ؟ فهو إغريقي كأرسطو بعد كل شئ ، و لكن شكله و مظهره لم يوحي ذلك أبدا، ذلك الشعر البني الطويل الذي يلامس عنقه ، و عيناه العسليتان الخطيرتان ، و جسده الطويل الذي يغطيها بالكامل ، بالمعني الحرفي كان يمتلك كل شئ ، الذكاء و الجمال و الأناقة في ملابسه و أيضاً الهوس المرضي.
 جناح العنقاء (#3 )  by _Victory_4love
18 parts Complete
**الوصف:** في أعماق الإنترنت المظلم، حيث الأسرار تُحاك والشبكات تُنسج، تظهر كريستال تشانغ، الفتاة الصينية التي تحمل لقب "العنقاء". بمهاراتها الفريدة في الاختراق، تمكنت من بناء سمعة جعلتها تخشاها العقول الإلكترونية، إلا أن حياتها الواقعية تحمل قصة أخرى. كريستال تحمل في قلبها جراح الماضي ورغبة لا تُقاوم في الانتقام من أصدقاء الطفولة الذين أذاقوها مرارة الظلم. تسافر كريستال إلى الولايات المتحدة للقاء والدها البيولوجي، رئيس قسم الشرطة الفدرالية، وهي تخطط لاستغلال هذه الفرصة لتنفيذ خطتها المظلمة. ولكن القدر كان يخبئ لها مفاجأة. في ملاعب الهوكي بولاية كاليفورنيا، يلتقي دانتي، الفتى الإسباني الوسيم والهادئ الذي يلعب كجناح أيمن في فريقه، بكريستال. يرى فيها شيئاً يلامس أعماق روحه، خاصة عندما يشاهدها ترتدي قميصه من بين جميع قمصان الفريق وتحمل رقمه، الحب يشتعل من النظرة الأولى، ولكن دانتي يشعر أن خلف تلك العيون الغامضة قصة تحتاج لمن يكشفها ويزيل عنها الغبار. بينما تحاول كريستال التوفيق بين خططها الانتقامية وحياتها الجديدة، يبدأ دانتي في التقرب منها، ليصبح ضوءاً ينير طريقها المظلم. تتشابك مشاعرهما وتتواجه إرادتهما في رحلة مشوقة، حيث الحب يصبح القوة التي يمكنها تغيير كل شيء.
You may also like
Slide 1 of 10
DONNE cover
العقد الدامس cover
Dream  cover
Some things cover
Number 3 never lose cover
مَنْطِقي. cover
The Tearsmith  cover
همسُ البندقِيـة | 2843⁦ cover
 جناح العنقاء (#3 )  cover
فلوريسيا cover

DONNE

8 parts Ongoing

كُنتُ اعيشُ في الظِلال... لكن عندما التقيت بها... أُضيء عالمي كاميلا... صاحبة عيون الكراميل هكذا اجاب عندما سألوه عنها عيون المحيط... عيون الكراميل... فصولٌ تحتضنهما . . . الحقوق تعود لي... يمنع الاقتباس