أسيرُ نحَو المَجهول ... خطوات بطيئة تحملُ خُذلان الفصَول . تحَطمت و تجَرعت مَرار السِم تجَردت مِن الأحَاسيس، تخبئتُ وَراء الجِدار أحَاول ترجَيع ما قُتل، لكِن أيَرجع المَقتول ؟ حَرباء صَارمة جُردت مِن الكَلام تجرعِت سِم الأفعَوان بثُت ثأر القَهار لتقلبُ الزهرِ ليكُن الحَظُ حَليفها لتنتقِم مِن كُل خُذلان لكِن هَوى القلب يُبدل الحَال تغيَر مَجرى الأحَساس لتَرى بُن الأعيُنِ لتجهُل المُستقبل ... أمَا هوَ رجُل صَلد لا يُهاب أحدًا قليل الكَلام، مُتحدًا أستخلصُ البُن مِن عيناهُ أيكفي الكَلام عِن وصفهُ ؟ رجُل عاصٍ، طاغٍ مَرجوم، لا يَرغب الأحَكام يُقيد العَادات بالأصَفاد هوَ رجُل مُتناقُض . ليجَتمع نارًا و ماء تحِت قدر الحَياة ليكونان سَجينان الحُب لكِن ما تُخبئ لهُما الحياة ؟ - قراءة ممتعه نيران