Story cover for  | 𝓛𝓪𝓭𝔂 𝓓𝓮 𝓙𝓸𝓻𝓰𝓲𝓪 | by mlKd10
| 𝓛𝓪𝓭𝔂 𝓓𝓮 𝓙𝓸𝓻𝓰𝓲𝓪 |
  • WpView
    Reads 51,121
  • WpVote
    Votes 2,881
  • WpPart
    Parts 33
  • WpHistory
    Time 84h 40m
  • WpView
    Reads 51,121
  • WpVote
    Votes 2,881
  • WpPart
    Parts 33
  • WpHistory
    Time 84h 40m
Ongoing, First published May 01, 2024
Mature
"في هٰذا العٰالمِ الَّذي تُخاطُ فيهِ الفَضِيلَةُ بِالدَّانْتِيلِ، وَ تُقَاسُ قِيمَةُ المَرْأَةِ بِمَدَى هُدُوءِ صَوْتِهَا، عِشْتُ حَيَاةً مُحْكَمَةَ الخُيُوطِ كَفُسْتَانِ سَهْرَةٍ، مُزَخْرَفَةً بِالأَدَبِ وَ الِامْتِثَالِ. وَ لٰكِنْ، أَيُّ فَائِدَةٍ مِنَ الجَمَالِ إِنْ كَانَ ثَمَنُهُ أَنْ يُكْتَمَ الصَّوْتُ، وَ تُقَيَّدَ الرُّوحُ بِقُيُودٍ غَيْرِ مَرْئِيَّةٍ؟".......

كاليستا دي يورجيا......

الزمرد النفيس لعائلة دي يورجيا العريقة.....


فَتَاةٌ عَاشَتْ تَحْتَ كَنَفِ وَالِدِهَا المُحِبِّ...

ذَكِيَّةٌ بِمَا يَكْفِي لِتَعْرِفَ أَنَّهَا مُُمَيَّزَةٌ، أَوْ لِنَقُلْ مُخْتَلِفَةٌ...

مَبَادِئُ ثَابِتَةٌ فِي زَمَنٍ كَانَتِ المَبَادِئُ فِيهِ مُجَرَّدَ كَلَامٍ عَلَى وَرَقٍ...

تَمَرُّدٌ ضِدَّ مُجْتَمَعٍ لَا يُؤْمِنُ بِأَهَمِّيَّةِ المَرْأَةِ، مُجْتَمَعٌ فَرَضَ عَلَيْهَا ضَغْطًا هَائِلًا ضِدَّ مَا تُؤْمِنُ بِهِ...
حَدَثٌ وَاحِدٌ... يُغَيِّرُ حَيَاتَهَا...

شَخْصٌ وَاحِدٌ... يَقْلِبُ حَيَاتَهَا إِلَى الأَبَدِ وَيُدْخِلُهَا في دوامة مشاعر قاتلة





الحقوق محفوظة
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add | 𝓛𝓪𝓭𝔂 𝓓𝓮 𝓙𝓸𝓻𝓰𝓲𝓪 | to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
NO APOLOGIES IN LOVE  by arena10014
15 parts Complete
"لا يوجد إعتذار في الهِيام".. - أدبُكَ هذا مُشكلّة... كُفَّ عن الإستئذان.. إخطفني.. و دعنا نرتاحُ سوّياً.. ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ أوليفيا بريتي، إمرأة من أصول إنجليزية، حادّة الطبَاع، رسميةُ اللِسان و المَلبس، متفانية في دراستِها و عملِها.. ثمّ لها احلامٌ كبيرة.. آريس تانهومث، إبنُ عائلةٍ كبيرة أنجبت المثقفين.. محبوبُ، سلسُ المعشر.. حلوُ اللسان.. دَمث المعالم.. كَزوجين.. عاشا حياةً من الإستقرار و الإهتمام المُتبادل.. عائلةً إنجليزية راقية عُرفت في المجتمع البرجوازي الحديث.. جارَ عليهما الزمانُ مُبدِلاً سعداتَهُما حُزناً و فرحتهُما ألماً.. فإنقلَبتْ البِطانةُ على الوجه و تغيّرَ ما كان بالأمسِ حُبّاً أبيض بعد ان سُكِبَ الحبرُ الأسود عليهِ.. فشوّهَ صفحاتِ الهِيام التي جمعت الإثنين.. فهل ستكون أوليفيا إسماً على مُسمّى و تغفرُ ما جرى بينهما؟.. أمّ أنّ آريس سيختارُ حمايةَ زوجتهِ حتى آخر رمق و لو عنى هذا إنفصالهما الأزلي؟ و كما تجري العادة.. تختارُ لعبةُ الحياة أقسى الأقدار لتفرِضها على بني آدم.. و يكون السؤالُ، هل ستحتملُ أوليفيا بريتي المعروفة بالقوّة و الصلابة مطبّاتِ القدر و قسوتهُ؟ أم أنّها ستخرج من الجسد الفاني و تُفضلُّ رياضَ القبور على الدُنيا؟ - آريس.. دعنا نتطلق...
أدبني برفق. by moroccan__stories
12 parts Complete
••مــساعدة الســـــيــد العصــبي•• [الـــجزء الثاني :🍂أذبــنــي بــرفـــق🍂 🍁•بقلم ملاك هانسل• لم أمسك بالقلم لأقف في صف المبدعين ..بل لأعبر عما يجول في خاطري ...و كلما أمسكت بالقلم ،أرى كلماتي تتراقص شوقا بين أناملي.. لذا سكبتها على أسطري...أكتب لأريح تفكيري ...و لتسلية غيري [ربما كاتبة]. كلما سأل قــائـــلا: أتتألمين؟! قـــالت:رفقا بي وجع ...فلم يعد في الروح متسع. وإني أتنفسك عشقا ...وفي غيابك تهتد أغصان قلبي شوقا ...فاحسن بقلبي رفقا... !!🥀 هو ذاك الفتى العصبي ، الوقح الى أبعد الحدود... متعجرف، متغطرس تشمله صفات الغرور ...شُبِّهَ بضلام أبيه لأنه ضله... وامتُثِلَ لغموض نسبه فهو وريثه... دو شخصية قوية صلبة..قليل الكلام وكثير الأفعال.....هو إياد.🍂 ..أما هي هشة المشاعر...كثيرة الثرثرة والحركات رهيفة القلب والدمعات ...هي ريـــحـان.🍂 ▪كل منهمااا يحترق...لا يعلم الأول عن الآخر كيف يفترق.▪ 🦋المرجو عدم نشر القصة إلا بعذ اكتمالها كليا 🦋المرجو الإحتفاض بنفس التقديم.مع الإحتفاض باسمي المتواضع 🦋يسمح بتغيير الصورة للمنشور 🦋المرجو الإحتفاض بنفس الأحداث والتفاصيل وعدم تغيير ولو نقطة بالأجزاء
You may also like
Slide 1 of 9
NO APOLOGIES IN LOVE  cover
رفيق خطيبي cover
مار�يــة (مكتملة) cover
الوقفة الأخيرة cover
The present  cover
أدبني برفق. cover
تزوجني قاصرا │ │ Under His Name 02 cover
The Alpha's Curse  cover
THE ONE MILLION  cover

NO APOLOGIES IN LOVE

15 parts Complete

"لا يوجد إعتذار في الهِيام".. - أدبُكَ هذا مُشكلّة... كُفَّ عن الإستئذان.. إخطفني.. و دعنا نرتاحُ سوّياً.. ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ أوليفيا بريتي، إمرأة من أصول إنجليزية، حادّة الطبَاع، رسميةُ اللِسان و المَلبس، متفانية في دراستِها و عملِها.. ثمّ لها احلامٌ كبيرة.. آريس تانهومث، إبنُ عائلةٍ كبيرة أنجبت المثقفين.. محبوبُ، سلسُ المعشر.. حلوُ اللسان.. دَمث المعالم.. كَزوجين.. عاشا حياةً من الإستقرار و الإهتمام المُتبادل.. عائلةً إنجليزية راقية عُرفت في المجتمع البرجوازي الحديث.. جارَ عليهما الزمانُ مُبدِلاً سعداتَهُما حُزناً و فرحتهُما ألماً.. فإنقلَبتْ البِطانةُ على الوجه و تغيّرَ ما كان بالأمسِ حُبّاً أبيض بعد ان سُكِبَ الحبرُ الأسود عليهِ.. فشوّهَ صفحاتِ الهِيام التي جمعت الإثنين.. فهل ستكون أوليفيا إسماً على مُسمّى و تغفرُ ما جرى بينهما؟.. أمّ أنّ آريس سيختارُ حمايةَ زوجتهِ حتى آخر رمق و لو عنى هذا إنفصالهما الأزلي؟ و كما تجري العادة.. تختارُ لعبةُ الحياة أقسى الأقدار لتفرِضها على بني آدم.. و يكون السؤالُ، هل ستحتملُ أوليفيا بريتي المعروفة بالقوّة و الصلابة مطبّاتِ القدر و قسوتهُ؟ أم أنّها ستخرج من الجسد الفاني و تُفضلُّ رياضَ القبور على الدُنيا؟ - آريس.. دعنا نتطلق...