حَسناءُ وَضَنَاهَا حَازَتَا عَلى رَغدِ الدُّنيَا وعَاشَتَا سَعادةً لا تأمَلَانِ لَها نهاية، تعيشَانِ علَى الظِّقَّة المُشرِقَة الوَردِيّة. فَمَا مآلُهُمَا وَسْطَ دُرُوبٍ تَطغَى فِي أنحائِها الأَشوَاك؟All Rights Reserved
2 parts