Story cover for قصه بنات بس حلم  by user775628335771
قصه بنات بس حلم
  • WpView
    Reads 90
  • WpVote
    Votes 28
  • WpPart
    Parts 6
Sign up to add قصه بنات بس حلم to your library and receive updates
or
#2١٠
Content Guidelines
You may also like
تجسدت كإبن الدوق الأقوى | I was reincarnated as the son of the strongest duke by Ashveil-tn
112 parts Ongoing
حين فتحت عينَي لأول مرة في هذا الجحيم، كنت أظن أنني في كابوس... لكن لا، الكوابيس لا تُقدَّم بهذه التفاصيل. السماء رمادية كأنها شريط مهترئ من رماد الأرواح، الهواء ثقيل، كأن العالم يتنفس دماء لا أوكسجين. والأهم من ذلك... أنا لست في الأرض. أنا نير ڤيرتون. ابن دوق الظلال. عائلة ڤيرتون، العائلة التي تهمس الشعوب باسمها قبل أن تنام، والتي يخافها حتى أولئك الذين لا يعرفون معنى الخوف. آه، نير ڤيرتون... الشاب الهادئ، النبيل، المثالي، الذي من المفترض أن يصبح مركز كل شيء في هذه القصة السخيفة. لكن ما هي القصة، بالضبط؟ رواية رومانسية. نعم، رومانـسـيـة. رواية مكتوبة بالورود، واللقطات البريئة، والنظرات التي تدوم صفحات، حيث البطلة "آيلا" تقع في غرامي بعد ثلاث جمل وعشرة فصول من تبادل الابتسامات. هل ذكرت أنني أحتقر هذا النوع من القصص؟ أنا لا أطيقها. لا أؤمن بالحب المصنوع من السكر، ولا بالدموع المصقولة بالضوء الذهبي. ما المطلوب مني؟ أن أكون حبيب البطلة؟ أن أُذيب قلبها بابتسامة ووردة؟ أن أحتضنها بينما تنهار الأبراج، وأقول لها إن العالم سيكون بخير؟ لا. تبًا لذلك. هذا العالم مائل للسقوط، وأنا لست منقذًا. أنا مجرد دخيل في جسد وريث عائلة مرعبة، أعيش بين خيوط قصة لم أكتبها، ولن أمثّلها كما أرادو.
You may also like
Slide 1 of 10
زَوجاتُ الآبِ لسنَ دائمًا شِريرات! cover
حين التقيتك (مكتملة) cover
لانها كيارا cover
في قبضة الرئيس التنفيذي لين  cover
زوجة الاب ستختفي الآن cover
 𝐇𝐔𝐌𝐀𝐍𝐔𝐌 𝐏𝐄𝐑𝐒𝐈𝐂𝐀|| الــفــاوانــيــا الــبــشــريــة cover
نور الصگر cover
آريـــا  cover
كيف يعيش الوغد في حياته الثانية؟ cover
تجسدت كإبن الدوق الأقوى | I was reincarnated as the son of the strongest duke cover

زَوجاتُ الآبِ لسنَ دائمًا شِريرات!

50 parts Ongoing

أمتلك زوجة أب تلقى نهاية مأساوية بعد أن أساءت معاملة البطل الصغير. هل يوجد قانون ينص على أن زوجات الآباء شريرات دائمًا؟! ثم إنّها فائقة الجمال! لكن العوائق كثيرة جدًا في طريقي إن أردت أن أكون طيبة مع البطل الصغير وأعيش حياة مريحة وسعيدة. "لا تقلقي، فلن أقبل أبدًا بأن يكون إسكال وريثي، لينيا." "ماذا؟" زوجي الجاهل لا يعرف نواياي ويعامل ابنه معاملة سيئة. "لماذا لا نرسله إلى مدرسة داخلية؟" "لكن إسكال لم يتجاوز السادسة من عمره بعد؟!" حتى والده الحقيقي يتوق بشدة للتخلّص منه وإبعاده. "سأصغي إلى كل ما تقوله، فقط أرجوك لا تجعله يرحل." لا تقلق يا صغيري... هذه الأم ستظل دائمًا تحميك. رواية كورية مُترجمة