في شوارع لندن الضبابية، وبيوتها الحجرية العتيقة، تتحرك امرأة فيكتورية، ملفوفة في ردائها الأسود، تبدو هادئة وخاضعة. لكن تحت هذا السطح الهادئ، تكمن روح قوية، قلب ينبض بشجاعة لا مثيل لها
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية