وَ سَيْفُ عُيُونٍهَا بَتَارُ
  • Reads 95
  • Votes 13
  • Parts 7
  • Reads 95
  • Votes 13
  • Parts 7
Ongoing, First published May 03
في شوارع لندن الضبابية، وبيوتها الحجرية العتيقة، تتحرك امرأة فيكتورية، ملفوفة في ردائها الأسود، تبدو هادئة وخاضعة. لكن تحت هذا السطح الهادئ، تكمن روح قوية، قلب ينبض بشجاعة لا مثيل لها
All Rights Reserved
Sign up to add وَ سَيْفُ عُيُونٍهَا بَتَارُ to your library and receive updates
or
#706شعر
Content Guidelines
You may also like
القهار والكف الأسود by zainab_ali1
22 parts Ongoing
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد ( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة ) كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود صَاحِب الشُّرور والْغرور لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي هُويتْ ... مِن سِمهِ اِرْتوَيْت تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ... #اثارة#غموض#تشويق #بقلـم:زينب علي ♥️
You may also like
Slide 1 of 10
شظايا قلوب محترقة cover
بحر ثائر بقلم آية العربي  cover
السمراء وصاحب العكازة cover
🔹أنا لهاَ شَمس🔹 cover
القهار والكف الأسود cover
أسيرة المهيب  cover
ياوليف الرُوح ياحلو الوصايف cover
حين يرن الهاتف  (مكتملة) cover
ولد الباشا "الثَمن" cover
جبران العشق cover

شظايا قلوب محترقة

44 parts Ongoing

هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى ،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية